نسمة الإلتقاء
  • Reads 2,951
  • Votes 185
  • Parts 40
  • Reads 2,951
  • Votes 185
  • Parts 40
Ongoing, First published Dec 15, 2021
ظننت أن كل شيء إنتهى
ولكن لقد إلتقينا بعد سنوات من إنفصالنا
ولكن ليس إلتقاء مثل الذين في الأفلام و الروايات، يلتقيان في مكان عام بين نسمة الهواء
لقاءنا كان بدون نسمة، 
وأصبحنا كمدير و سكرتيرة
ما هذا الجحيم الذي وضعتني فيه يا عمي!

-مرحبا يا خائنة

-مرحبا يا ضحية


(النسخة الثانية من الرواية معادة النشر-النسخة الأولى حذفت-)


•جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتبة الأصلية Massyara
•حقوق الغلاف محفوظة 


The beginning of writing: 2023
Publishing: 5/9/2023
End of publication:..
All Rights Reserved
Sign up to add نسمة الإلتقاء to your library and receive updates
or
#84إيطاليا
Content Guidelines
You may also like
شفاه مخملية by zhralsalami
60 parts Complete
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍
عذراً لكبريائي  by Anestazia
59 parts Complete
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
William by Lyra_777
36 parts Complete
"اللعنه عليك لقد أخافتني جداً كيف ت..." كتمت أنفسها عندما أصبح وجهه أمام وجهها حتى رأس أنفيهما يتلامسان و مع إضاءة مصباح صغير بالأعلى رأت عيونه السوداء بتلك النظرات المظلمه. "لستُ خائفه منك" لم يبعد نظره عنها ليحرك رأسه و هو يتعمد أن تحتك وجنته مع خاصتها ليقشعر جسدها حتى شعرت بأنفاسه على أذنها و هو يهمس لها بهدوء مرعب. "يجب عليك الخوف ،فأنا لن أحذرك مره أخرى إذا خرجت تلك الكلمات من فمك الكبير " شعرت بالحرارها بوجهها و خاصتاً وجنتها و هو يبتعد لكن بنفس الطريقه يجعل وجنته على خاصتها حتى أصبح وجهه أمامها مجدداً فقط يريد التلاعب بمشاعرها. "هل فهمتي يا مجنونه؟" أومئت فقط فهي لا تثق بنبرتها عند خروج الكلمات بهذا الوضع و يديها ما تزال فوق رأسها بين قبضته بينما عيونه المظلمه لا تترك خاصتها. هي وعدت نفسها بمساعدته و إخراجه من الظلام لكنه دائماً ما يغلق الطريق عليها لا يسمح لها بالقيام بتقدم. ....................................................................... بدأت☄ 1.4.2020 ٳنتهت🌠16.8.2020 القصه نظيفه💫 سترون الكثير من خواطر بالرواية و كلها من تأليفي😊 لا أحبذ نقل او طبع بدون أخذ موافقتي كل الحقوق لي😊 أتمنى تستمتعوا🌟
You may also like
Slide 1 of 7
سيف منتقم..!..... بقلم رونا  cover
شفاه مخملية cover
عذراً لكبريائي  cover
Obsessed and The ballerina cover
عشقت مجنونة (مكتملة) .. الروايه الاولي من سلسلة روايات عشقني المتملك  cover
My Possessive Alpha cover
William cover

سيف منتقم..!..... بقلم رونا

14 parts Complete

ألقاها الانتقام بطريقه لتدفع الثمن.! تراجعت بخطوات متعثرة للخلف وهي تنظر اليه فيما تحرقها نظراته الغاضبه... هل هو امامها حقا ام ان عقلها يتخيل.. نطق لسانها : سيف..! هز راسه مؤكدا بشراسة وهو يتحرك بخطوات ثابته نحوها جعلتها تتراجع للخلف قبل ان يقبض علي ذراعيها بقوة : ايوة سيف.. اللي فكرتي نفسك هتعرفي تهربي منه.!