كل اللوحات ورائها قصص يرويها الرسام للمشاهد دون نطق حرف واحد .. و الموسيقى كذلك لكن بطريقة مختلفة.. حيث أن الموسيقى تعزف الاحساس و المشاع ر التي يريد العازف إيصالها للمستمع دون نطق حرف واحد أيضاً.. ماذا لو اجتمعت قصص اللوحات و عزف الأحساس على شكل ثنائي؟.. حيث تلعب الفتاة دور الرسامة و الرجل دور عازف المشاعر... التصنيف: رومانسي _ عصر فكتوري الرواية و ما تحتويه من اشعار كلها من كتابتي!All Rights Reserved