- لَـقـد جِـئت فِـي حُـلمِـي البـارِحـة وَ كـنت حـزينًـا =حَـقًـا؟ وَ مَـاذَا فَـعلتِي؟؟ - لَـقد كَـان لَـدي سَـبعُـون طَـرِيقَـة لِـمرَاضاتِـك.. الأولى قُـبلـة وَ الثانية 69 دَعْني أَتَلَذَذْ بِشفَتيكَ كَما أَفعل دَائما عِندما تَأتِي بِأَحلامى فَأنا لَمْ أَكْتَفِ بَعْد مِنهَا. دَعنِي أُعلِّـمُكَ كيفَ تَصلُ نَشوتكَ ذُروتَها... هِي تُـحبُه وَ تُحاوِل الـتَّلميح لَـهُ لَـكِنَه أَحمق وَ لَا يفهم مُحاولاتها وَ دَائِمًا ما تبوء بِـالفشل بِـسببه . . ...الرواية تحتوى على بعض المشاهد الجنسية لكن ليست مُفصلة . بدأت بتاريخ 18/12/2022