دهاليز مريم
  • Reads 18
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 18
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 18, 2021
Mature
كُلُ مُرّ سَيَمُر ، 
وكُلُ عابرٌ سَيَعبُر ،
وكُلُ سَاقٍ سَيُسقى ، 
وكُل أذٍ سَيُئذى ، 
كُنْ الجَميلُ ولو تَكافئة بِشّرٍ ،
فَالحقُ إن لَمْ يَسطفُ لَكَ بالدُنيا ، 
فَاللهُ لا يَرضى بِظُلمكَ وسَينصُركَ ولوّ بَعدّ حّين .
All Rights Reserved
Sign up to add دهاليز مريم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
14 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
شظايا قلوب محترقة cover
القهار والكف الأسود cover
السمراء وصاحب العكازة cover
جبران العشق cover
في قوقعة الاسبر  cover
ثار الغبار  cover
سهم السارلين  cover
 يا بُهجة المنظر و شموخي المتذلل  cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
بحر العشق المالح  cover

شظايا قلوب محترقة

32 parts Ongoing

هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى ،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية