Story cover for مختل؟//هانما شوجي  by yuri_sama2154
مختل؟//هانما شوجي
  • WpView
    Reads 13,419
  • WpVote
    Votes 647
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 13,419
  • WpVote
    Votes 647
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Dec 19, 2021
لَأّحًدٍ  يِّسِـتٌـطِيِّعٌ أّنِ يِّکْوٌنِ مًکْأّنِکْ فُـأّنِتٌيِّ مًلَأّکْيِّ
All Rights Reserved
Sign up to add مختل؟//هانما شوجي to your library and receive updates
or
#138tokyo
Content Guidelines
You may also like
لا موجٍ تعدى البحر الثاير ولا نارٍ حرقت غرور النيار by 4wiwri
52 parts Ongoing
«غزال راكض في بساتين الدم ونار تغلي الموج من الجوف للسطح، صياد بعين واحدة أدق من صقر في ربوع السماء صَيَّدَتْهُ غزالة مو أي غزال، غزال يطرح أسد ويخلي الكل واقف لها على قدم وساق!، جلاد يجلد الشر في أرضه، ويقطف الورد الشائك يرسو في بحره... وهو بحر غدار!» عَثَّة انجذبت للهبها، لا هي ربيع الحياة ولا هو شتاء العمر، نيار الأرض في نيارها وبرود الأرض في كفوف مُرهِبة يجتمعون في كثير من الأغاني والسطور في بساتين وحقول... بين رفوف الكبرياء وبين خفايا الظلام... لكن مالهم اجتماع في الحياة العادية ولا وجود للعادي في قاموس التناقض؛ إما نار وإما هوج البحور... يرافقها اللقلب 'ملاك رحيم' لكنها تطيح في قرمزية دم تهزم براءة الأيادي، هو تهمس له الحياة دائمًا بالمجهول، هو الظلم وهي عدله، هو الجنون وهي وعيه الكامل، ماهي إلا صيدة ذيب وماهو إلا صياد الغزالة ، روايتي لا تحمل مجاديف احتياط او حتى قصص روميو و جولييت ، او قيس وليلى أحمل المستحيل بين أنمالي اصوغه وفقًا لمزاجي المتقلب، لا مكان لأصحاب الافكار الوردية ❣️.
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
ابناء الشنار cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Larissa//لاريسا cover
لا موجٍ تعدى البحر الثاير ولا نارٍ حرقت غرور النيار cover
ظلام الكونت cover
الحفرة  cover
ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟! cover
الخياط cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر