قصتنا قصة طبيبة تعثرت بليلة في شاب مصاب بطريق عودتها من العمل، وعلى الرغم من إصابته الخطيرة إلا أنها ساعدته ولم تخف من التساؤلات ولا العقوبات. ولجمال ورقة قلبها وقع الشاب فاحش الثراء في حبها، لقد أسرت عليه قلبه، ومن كثرة اهتمامه بها وسيره وفقا لميول قلبه وجدت الفتاة نفسها وقعت تحت تأثير حبه أيضا. تزوجا زواجا صوريا، ولم يحققا شروط زواجهما إلا بعد مرورهما بالكثير من المواقف الحياتية والتي ألفت بين قلبيهما. وبالنهاية تجاوزا سويا كل الصعوبات ليعيشا بعد ذلك في سعادة زوجية. تابعوها لتستمتعوا بالقصة
18 parts