وإِنْ كَان تَوَجُّعي مِن فُرْقَتُكَ فَأيُّ عَقّارٍ عَساه يُدَاوِيني مِن حَرِيقي؟ وإِن كَان خرَابِي مِن جَهَامَتُكَ فَأيُّ عُمْران عَساه يُشَيَّدَنِي مِن تَفْرِيقي؟. وإِنْ سُئِلَ وِجْدَاني: لِما يَخُور عَن سُلْوانك؟ فَيَقُل: مِنهُ رُوحِي، فكَيف أَمحِيه إن كَانتْ حِينَها رُوحِي سَتمْحِيني؟. مكتمله 🧡
1 part