لَم تَكن مِيكاسَا مِن أكبَر المُعجبٍين بـِحَياتِها , فِي الواقِع , لَقد كَرهت حَياتَها , لم يُظهر أي مِن زُمَلائِها دائِماً أي إهتِمام بمِصادَقَتِها بَل العَكس , التَنَمُر عَليها . ثُم , إنَتَقلَ فَتى للِبيتِ المُجاورِ و يُغَير حياة مِيكاسَا , لَكن بَعدَ ذلك بدأت الشُكوك تُساورُها و فِكرةٌ مُتكررَه تملاأُ عَقلها " هَل هو الشَخصُ المُناسِب ؟ "All Rights Reserved