الردهه المظلمة، الوحش أسفل الفراش الخيالات السوداء أمام باب الغرفة، شعور بأن هناك من يتبعني و أن هناك من يحدق بي. لما لا أحد يري ما أراه؟ لما لا أحد يخاف غيري. هل مشكلة منهم أم أن المشكلة مني قطعًا ليست مني ها هو الخيال الاسود يتراقص أمام باب الغرفة و الوحش أسفل فراشي يزمجر و الوحش الآخر الذي يقبع عند حافة الفراش ينتظر أن أخرج قدمي من تحت الغطاء ليلتهمها. و أنفاسٌ ساخنة تشي بمن يحدق بي الآن كيف يكون كل هذا من صنع خيالي. أم أن هذه المخلوقات اختارتني أنا لتتسلي به؟ _____________________ قصة قصيرة من فصل واحد (كن لطيفًا و احفظ لي حقوقي)☺️❤️All Rights Reserved
1 part