أحس بحركة غير طبيعية بالخارج وهذا غريب فهو عندما دخل لم يجد أحد، خرج من المرحاض ببنطاله فقط يتفحص من بالخارج فصدم بصرخة قوية هزت طبلتي أذنيه فوجد فتاة تصرخ بقوة فكان بحالة من الصدمة، فتاة بشقته!....
قبل سويعات قليلة على الهاتف:
_ أيوة يا بيه الشقة جاهزة بس في ضيف هيونسك فيها.
هدر به طارق بعصبية:
_ أحنا هنلعب يا عدوي قلتلك عاوز شقة أخد راحتي فيها تقوم تقولي واحد هيشاركني فيها.
برر عدوي قائلًا:
_ لمؤاخذة يا بيه، هم يومين بالكتير وهلاقيله شقة، دا برضو راجل غلبان، وبعدين هو طول اليوم فـ الشغل مهتلمحوش فـ الشقة غير من الليل لليل.
أذعن طارق مجبرًا فلا حل غير هذا.
أغلق عدوي المكالمة مع طارق ليجري مكالمة أخرى.
_ أيوة يا ست هانم، لقيتلك شقة إنما أي لقطة، عاوز الحلاوة بقا.
حقيقية..
الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب
هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق
لكن
ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة
لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة
لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التحكم ويدفن ماضي حـور الـعـين
مثل ما دفن ماضيهُ(#جبروت_ابي) بقلمي الكاتبة: زهـࢪاء.