لٱ تعلم انهـا زوجتـي
  • Reads 1,555
  • Votes 242
  • Parts 16
Sign up to add لٱ تعلم انهـا زوجتـي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خوف لطفوله . by iii0iiil
20 parts Complete
تدور أحداث القصه حول طفله تعيش بين أفراد عائلتها حتى تستيقظ في يوم على خبر زواج ابيها ،لتنصدم الام بهذا الخبر وتأخذ ابنها الوحيد وتترك الطفله خلفها ،لكن ستكون صاعقه هوه عدم قبول ابيها بلعيش معه ، فـ هل ستعود طفله لتنتقم؟ ام ستسامح والديها ؟ ستعرف الاحداث بعد استكمالك للقصه . أحداث من لقصه : 1 - زهره : دفعتني امي وكالت خلي ابوج يبتلي بيج . حسن : مامه زهره متندل طريق بس نرجعها للبيت . ام حسن : انتَ انجب مو تدافع لاختك . زهره : صعدت بسياره مال تكسي وراحت ، كمت نكثت ملابسي وركضت ورا لسياره وابجي واصيح لتعوفيني اخاف ، الا ان وكعت على وجهي كمت اباوع ما اعرف هلمكان كله بيوت قديمه اباوع اريد اندل لطريق يرجعني للبيت ماكو . 2 - زهره : والله هنه ليش متصدكوني ، كبل طلعت من لغرفه صعدت لسطح لكيت كتبي مال لبارحه من جنت ادرس زاد قهري وكعدت اشكك بلكتاب وابجي اجت امي فاطمه . فاطمه : يمه ليش تسوين هيج بروحج مو كتلج بس تكبرون عود يجي يخطبج . 3 - زهره : معليك ، وي ما كلتها جابني براشدي ، كبل كتله والله افضحك كدامهم احمد : شتفضحين لو بيج خير جان حميتي نفسج . زهره : شهلبرود لعندك والله راح اسودن ، بديت اضرب بي على صدره وابجي وي كله شهكه تطلع مني اكله ليش سويت بيه هيج . • لا احلل سرقه الروايه • • الروايه من تأليفي •
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
نصيبي cover
خوف لطفوله . cover
إفهَمني لست لك cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
ذات العيون الفاتنه cover
سِلْسِلَة منوعة • الْقَدْر و الشَّيَاطِين • cover
مشوار عمري cover
شيء من رصيف الدم  cover
حب بعد حرب 💜 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.