Love In Mafia
  • Reads 841
  • Votes 148
  • Parts 23
  • Reads 841
  • Votes 148
  • Parts 23
Ongoing, First published Dec 26, 2021
Mature
الحب مفهومه مختلف لدى كل واحد منا 
فهو التضحية و العشق و إتحاد روحين  يشمل العديد من المعاني و الأحاسيس و كذلك هو شعور  حلو يحس به المرء فهناك من يقول أنه يشعر بإنقباضات في بطنه و هناك من يقول فراشات و هناك من يقول أنه يشعر بنفسه يطير فرحا و الكثير و الكثير من الأقوال..... 
أما المافيا فكلنا نعرف أنها للرجال و فيها فقط الإنتقام و القتل دون رحمة و أصحابها مجردون المشاعر لا يبالون بشيء لكن ماذا لو كانت إمرأة في المافيا 
ماذا لو كان الحب في المافيا؟ 
هل يسمى حب؟ 
جميعنا قرأنا روايات تتحدث عن الحب إما تكون بين رفيقين أو مافيان و فتاة فقيرة أو مريض نفسي و طبيبته أو أيدول و الستاف خاصته لكن ماذا لو كان حب بين رؤساء مافيا 
هل ممكن أن يحدث هذا 

بالمناسبة أنا مبتدئة و هذه أول رواية لي. 
كذلك من لا تعجبه روايتي يتفضل خارجا بصمت دون الإساءة  لي في التعليقات أو الخاص و لكل قارئ للرواية فضلا و ليس أمرا الضغط على النجمة وتشجيعي بتعليق لطيف و شكرا 



الرواية لا تمد للحقيقة بصلة هي من نسج خيالي  
و أنا لا أسيء لأي أحد من الأيدول 




Mafia 🖤



هناك بعض الألفاظ الغير أخلاقية  ممكن أن لا تناسب بعض الأشخاص 



لا أسمح بالتقليد أو نشر أي سطر من روايتي 
  







Jeon jungkook
All Rights Reserved
Sign up to add Love In Mafia to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
عِشْق الْأدْهَم*الْمَلَاك الْأَسْوَد* cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
خمار الضنى cover
بين قيود ملهم cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
الراعب وصي الخاص cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

109 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".