أسميتك فتاة أحلامي، و أكثرت من النوم.‏
  • Reads 1,742
  • Votes 74
  • Parts 3
  • Reads 1,742
  • Votes 74
  • Parts 3
Ongoing, First published Dec 31, 2014
ما أجمل صوت وقع أقدامها العارية، فكأنها سمفونية إبتدعها فنان ليوقضني،

فأرى شابة تتراقص أمامي بخطواتها الشقية،أود أن أسأل الثلج هل إقترض بياضه

 منها، أود أن أسأل الليل هل سرق خصلة من شعرها الفاحم!

أحببتها بعشوائية و لازلت أقلبها ككتاب متعمداً أن لا أنهيه،فهي أجمل قصة..أجمل

 أقصوصة، تتبعني كظلي..تتلاعب بي تلك الجميلة،فقط أتمنى لو كنت سطراً 

واحداً بين سطور تلك القصة.

#أحداث القصة من نسج الخيال...
أتمنى لكم قراءة ممتعة:)
All Rights Reserved
Sign up to add أسميتك فتاة أحلامي، و أكثرت من النوم.‏ to your library and receive updates
or
#51ghost
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
الاربعيني cover
چمارة گلبي cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
المتملك القاسي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
مكتوبة على إسمي  cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.