عندما يكون العشق من طرفا واحدا ويكون العاشق اخطر من أن يتنازل عن عشقه لربما وقتها تكون الأمور أكثر تعقيداً تبدء الأحداث بإعجاب رجل ذو أصول اجنبيه بفتاه مصريه من اسره بسيطه ولأنه اعتاد على امتلاك ما يعجبه من الأشياء ظن أن القلوب أيضا يمكنه امتلاكها ليعرض عليها الزواج ولكنها ترفض رغم وسامته ورغم كون تواصلهم سهلا لانه يجيد اللغه العربيه وكأنه نشاء فى إحدى شوارعنا المصريه ولكن ستكون لظروفها رأيا اخر فتكون مضطره لقبول عرضه بالزواج فيسافر بها خارج البلاد ولكنه يكتشف انها لم تحبه يوما ليطلب منها أن تعطي علاقتهم فرصه لتقرب ويكتشف أيضا أنه بات يعشقها بينما هى تكتشف أنه أحدى اخطر رجال المافيا لتتاكد وقتها أن مخاوفها منه كانت صحيحه فتحاول الهروب منه بمساعدة أحدهم هذا الذى تعرفت عليه بالصدفه وأخبرها بحقيقة زوجها وللاسف تفشل ويظن زوجها بها أنها خائنه فيكون عقابها مريرا لها ولكن هروبها فى المره القادمه سينجح وتظن نفسها هربت بحياتها من برانثه ولكنه يكتشف انها هربت بقلبه وفى رحلته لإعادتها سيكون هذا الصياد الذى سينقذها يعد لزوجها جحيما وتتوالى اكتشافها للحقائق المغيبه والتى ستنتهى حتما باكتمال صورة مختلفه تماما عن ما رسمتها لهذا الزوج فى بادئ الأمر فهل سيستطيع هذا العاشق النجاه بنفسه وزوجته من