give up
  • Reads 2,690
  • Votes 307
  • Parts 11
  • Reads 2,690
  • Votes 307
  • Parts 11
Ongoing, First published Dec 30, 2021
كنـت أعتقد في باديء الأمر أنه أقتحم حياتي و عقلي دون إستئذان لكنني أدركت بعدها أن هذا اللطيف ذو الوجنتين التي تكتسيها الحمرة أحتل قلبي بكل ما فيه.



«لا تثقي بـه،كـان السبب في تدميـر حيـاتي»

أردف هذا الرجـل و قبـل أن أستـوعب رأيتـه ينتحـر أمـامي




كيـم تـايهيـونـغ
بـارك سـول


بـدأت في:1/1/2022
انتهـت في: 16/4/2022



©خالي من اي مقاطع مُحرمـه
©جميع حقوق الروايه تعود لي و لا اسمح بالأقتباس او السرقه.

#1 in frinds
#1 in young
#1 in الهواه
#1 in ڤي
#1 in brothers
All Rights Reserved
Sign up to add give up to your library and receive updates
or
#12إخوه
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
26 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاجر  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
الامارة cover
سر بين السطور  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عطر سارة  cover
الموروث نصل حاد cover
خطايا داخل الجنه ( الجزء الثاني من الاربعيني)  cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

101 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.