مَن كان ليعتقد أنني وحتى ولو كنتُ في السادسة عشرة من عمري فسأبقى مع أصدقائي الخياليين؟ من كان ليظن أنني ولحتى الآن لازلت أحادثهم؟ لازلت أحتاجهم... ولازلت أنتظر رأيهم...!All Rights Reserved
4 parts