صمودٌ أم فرار.....الجزء الثاني من(حتماً ستخضعين لي)
  • Reads 55,104
  • Votes 2,674
  • Parts 24
  • Reads 55,104
  • Votes 2,674
  • Parts 24
Complete, First published Dec 31, 2021
إن شاء الله الرواية هاتنزل الثلاثاء والجمعة

تستمر رحلة جنونهم،الذي يُضاهي عشقهم،سيمرون بالكثير والكثير،هل سيصمد عشقهم أمام تلك المواقف أم سيذهب فى مهب الريح ويصير جزءًا من الماضي،كل هذا ستعرفونه فى (صمودٌ أم فرار). الجزء الثاني من (حتماً ستخضعين لي)...تابعوني.....
All Rights Reserved
Sign up to add صمودٌ أم فرار.....الجزء الثاني من(حتماً ستخضعين لي) to your library and receive updates
or
#51لي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 20
کبریاء امرأة وعناد رجل(بقلم منةالله محمود) cover
نوفيلا حلم فراشتى الزرقاء * مكتملة * cover
و إذا تملكك الهوى cover
العشق الذي أحياني(مكتمله) cover
رواية النور و الكابوس «قيد التعديل» cover
نوفيلاٱ الطاووّس (عشقٌ الصقر) "مكتملة"   cover
الكبيره ٢ بقلم / لولو_محمد cover
عقد قران .. بقلم Doctorita cover
من تكون ؟؟ cover
جحر الشيطان (ما زال للعشق بقية)  cover
وعشقها الامبراطور  ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover
روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )  cover
إميلي|Imilly  cover
عشقت مجنونة (مكتملة) .. الروايه الاولي من سلسلة روايات عشقني المتملك  cover
عشقت مجنونة(الجزء الثاني) ....الرواية الاولي من سلسله روايات عشقني المتملك cover
جميلة حد الفتنه (حياة حمزة) _ جاري تعديل السرد _  cover
خيوط العشق المتشابكه cover
كراكيب cover
احفــاد الغيـــث  "الاصلية"  cover
ساغيرك رغما عنك لكاتبة مى محمد cover

کبریاء امرأة وعناد رجل(بقلم منةالله محمود)

56 parts Complete

کلانا مخطئ یاعزیزی اعرف أننی اخطأت عندما اخفیت عنک هاویتی بالماضی ولکن أنت ایضاً اخطأت عندما ترکتنی وذهبت ورفضت أن تسمعنی وتسامحنی کبریائی لا یهان یافارسی المغوار لذالک کان یجب أن ارد لک الصاع صاعین فبسبب عنادک اخفیت عنک الحقیقه أعرف أننی سادفع ثمنه غالیاً لکن أنت کنت السبب فهذا.. أنا اقسم أننی مازلت أحبک لکن کبریائی یمنعنی أن اخضع لک مرة اخری فکبریائی لا یهزم یاعزیزی.. فهل سیسطیع عنادک أن یقف أمام کبریائی أم کبریائی سیهزم عنادک؟؟؟ (لا اسمح بأی اقتباس کلی أو جزئی من روایتی ولا فی الافکار ولا الاقوال ولا المضمون) جمیع الحقوق محفوظه للکاتبة//منةالله محمود