- متى ينتهي هذا الألم؟ - لا أعرف لكن لا تقلق. - كيف لا أقلق؟ - عندما أموت أنا فى حينها فمجددًا أقول لا تقلق لأن ربك موجود. - أؤمن بأن ربي معي لكن كيف أنتِ؟ - أنا أقف ورائك لتستند علي فى حين أنني لست ظاهرة للجميع لكن ظاهرة لك فقط فلا تخف وتقدم لن يراني أحد وستظهر بأفضل صورة وسأظل هكذا إلى أخر نفس فى حياتي أساهم فى جعلك فى أفضل صورة دون خوف ودون ألم. - ولكن.... ولكن لما كل هذا الألم؟ - لأنه المقدار الذي سأتحمله معك والذي ستتحمله معي. ــــــــــــــــــ رواية: - ولكن لما كل هذا الألم؟ - لـ مريم محمود.All Rights Reserved