سيدة تُلاحظ تغيراتٍ على طفلها الصغير، طفلٌ ليس كباقي الأطفال، لا يلهُو لا يضحك لا يبكى. وفي سن الثلاث سنوات رأته يعبثُ ليلًا في أدواتٍ حاد، دون أن يجرح نفسه، كأنه رجُلٌ بالغ يُجيدُ ما يفعل! ويومٌ تلو الآخر زادت أفعاله غرابه، فاستشارت طبيبًا نفسيًا ليُنكر ما تشعرُ به مِن غرابة، قررت وضع كاميرات مُراقبة تُراقب بها حركته، لتُصدم من هول ما رأته، ولم تكُن تعلم أن ذاك كان أول بابٍ من أبواب الهلاك. 😥 رواية قصيرة نوعها: 'خيال رومانسي إثارة وغموض' اسم الرواية نبض جامح للكاتبة منى علاء شاهين