مااعيشه الان كالجحيم
  • Reads 8
  • Votes 1
  • Parts 1
Sign up to add مااعيشه الان كالجحيم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ليه يا زمن  by NisrineBellaajili4
119 parts Ongoing
...اه يا زمن، غريب امرك، تتلاعب بالناس تارة يمينا وتارة يسارا، تحركهم كانهم بيادق على رقعة شطرنج، توهمم انك اعطيتهم كل شيء ثم تسحب منهم كل شيء...لماذا يا زمن تغير عباءة الملاك لتلبس سلهام الافعى؟ فتمتص دم ضحاياك لاخر جرعة...تنفث سمومك حتى تتمكن منهم، تقتلهم وتتركهم جثة هامدة.... ...التقى علي بزهرة قلبه، عشقها لحد الجنون، كان يخاف عليها من نسمة الهواء، يخاف عليها من نفسه، كأنها وردة تذبل بتلاتها بمجرد ملامستها، او كأنها بلسم لجراحه، يفقد مفعوله بمجرد تنشقه، كان يحميها من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين، حبها جعله يتعدى الصعاب، يتعدى شجاراته مع والده، يتعدى خروجه مطرودا مهانا من بيته...حبها اعطاه القوة، ليواجه العالم ويكدح بجد لكي يفتح مكتب المحاماة بعرق جبينه، حبها جعله يعد الايام والساعات لكي يجمعهم بيت واحد...هو ابن البشوات اشهر من نار على علم، نسب ومال وجاه وجمال، وهي الكوافيرة البسيطة ابنة الحارة الشعبية، ابنة الخادمة ...لكن عندما يكونان معا تختفي جميع الفوارق، بمجرد ان يلمسها يتحولان لعالم الخيال، لعالم الرومنسية والحب...فهل سيجمعهما سقف واحد ام ان للزمن والقدر كلمة أخرى ؟ ...هذا جزء بسيط من ملحمة درامية، تكتبها الفاتنة Nisrine Bellaajili، التي عودتنا التشويق والرومنسية والاثارة، ليه يا زمن؟ تجمع عدة
You may also like
Slide 1 of 10
بعت نفسي  cover
دخيله الأسد 🔞🔞🔞 cover
ليه يا زمن  cover
الريل  الاسود  cover
حان الوصال  cover
     ͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌‍⁠⁡⁢⁣͏​‌ cover
هلوسات عاشق🔞🔞🔞 cover
راهب ابو غضب  cover
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover
اليتيمه و الوحش cover

بعت نفسي

146 parts Ongoing

روايتنا بتتكلم عن الفقر والغني والشر والطيبه مليكه بنت فقيره و بسيطه ضحت بنفسها علشان اخواتها بنت وقعت في ايدين ناس لا ترحم طبعا الروايه بتعالج مشاكل واقعيه بعيده عن الخيال دراما حزينه ولابد من الرومانسيه والحب دراما اجتماعيه بي امتياز من خلالها نعالج بعض المفهومات واعراف وتقاليد الغلط في مجتمعنا خليكم مع احداث الروايه المشوقه اللي بدور احداثها في فلاش باك مابين الماضي 10 سنين و الحاضر بقلم Nisrine Bellaajili