شَيكيّ.
  • Reads 95
  • Votes 9
  • Parts 2
  • Reads 95
  • Votes 9
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 07, 2022
Mature
حَيثُ تحُوم فاجعةٍ غامِضة فَي القرية الهادِئة ريندُولسترا ؛ إذَّ إنَّ شابٌ يُدعىٰ جيُون جَونغكوك ، يكره العَيش في القريّة ريندُولسترا  لِذلك سيُخطط الخرُوج مِنها ولكِن لم يعلم بإنهُ سيقَع في عُقبةٍ ستجعلُ مِنه مُحاطًا بالمَوت. 



• مأخُوذه مِن أنمي Shiki.
• سَرد مُبتذلْ و ضَعيف. 
• خياليّ وليس بِها أيَّ حُبٍ أو أحلامٍ وردية 
قد تُريدها. 
• لأجل العُقول الراقيّة و المُتفهمة أيّ أحتماليّة نهاية 
تعيِسه كبيره وجدًا. 

(مُتوقف نشِرها ). 
- بَدأت : ٢٠٢٢/١/٧ مِ. 
أنتهَت : ..
All Rights Reserved
Sign up to add شَيكيّ. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
سفاح الازقه  cover
القرابين السبع cover
أزقة الموت cover
يخدمني ميت cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
المضاجعة 🔞 cover
المدرس الخصوصي cover
اجرام الليالي cover
إحتجاز العُقول cover

سفاح الازقه

20 parts Complete

فتحت عيني على مصراعيهما بعد نزول الخبر علي كالصاعقة! دقات قلبي تتسارع وصداعي يتزايد، لم تكن صدمتي في أن تم انتدابي لتحقيق خارج الرياض.... بل لانتدابي في تلك القضية بالذات... القضية التي هزت الطائف بل المملكة بأسرها! سفاح غامض يقتل الأطفال في سن المدرسة بطريقة متسلسلة لغرض خفي. نكتشف في آخر الرواية من هو و ما غرضه. المؤلف : عثمان عابد