زُها
  • Reads 15,942
  • Votes 947
  • Parts 20
  • Reads 15,942
  • Votes 947
  • Parts 20
Complete, First published Jan 10, 2022
فتاة في الخامسة والعشرون حياتها في غاية البساطة وتعشق التصوير الفوتوغرافي وكل ما في الأمر أنها التقطت دون قصد صورة ما لم يكن يجب عليها أن تلتقطها
All Rights Reserved
Sign up to add زُها to your library and receive updates
or
#5ضحايا
Content Guidelines
You may also like
لعنة متوارثة - الكاتبه فاتى by EmyAboElghait
23 parts Complete
كل حقوق الملكيه خاصة للكاتبه فاتى جروب الخاص بالكاتبه على الفيس بوك : قصص وروايات بقلم فاتي (zahra dahmani) ** اقتباس** ....كانت تقبع في زنزانتها وحيدة كما إعتادت....تفكر في ماسيؤول إليه أمرها ....تعلم أن ذلك الشمس لن يتركها في حالها .....خصوصا بعد أن إطلعت على خلفية عائلته .....عليها الآن أن لاتضعف له فليقم بما يشاء فهي غير ملامة عن ماحدث في الماضي ولن يأتي هو ليحاسبها عنه ...همست لنفسها معاتبة (رويدا أمك رحمها الله لم تفعل شيء تذكري ذلك جيدا فلا تكوني أنت والزمن عليها ) لترفع عيناها إلى سقف ذلك المكان وكأنها تستنجد الرحمة فهي لم تشعر بهذا الذي تشعر به قبلا ولم تحس بالواقف مع الشرطي يتأمل فيها قبل أن تسمع الباب يفتح ليدخل هو قائلا (لا أضن أنك ستجدين الرحمة يا إبنة شامه فلا تطلبيها ) توجهت إلى السرير الذي يوجد بأحد زوايا لتجلس بهدوء رادة عليه كلامه (ولن تجدها أنت أيضا ياإبن أبيك ) مجرد ذكره بأبيه ثار بركانه ليتقدم منها بسرعة ولكنه تراجع ليحاول الإمساك عن الفتك بها وليهدر (لا تجعليني أتهور عليك فأنت لم تعرفي من هو شمس )
You may also like
Slide 1 of 10
لعنة متوارثة - الكاتبه فاتى cover
لقائي مع شيطان ~ My Meeting With  Devil cover
زهرة ولكن دميمة cover
شرارة بين النار والماء  cover
فرشاة وحشية  cover
عتاب ج2  قطعة من القلب    cover
أسيرة ظله cover
ارنوب الروايات cover
حتي تحترق النجوم ✨(مكتمله) cover
بئر الأسرار  cover

لعنة متوارثة - الكاتبه فاتى

23 parts Complete

كل حقوق الملكيه خاصة للكاتبه فاتى جروب الخاص بالكاتبه على الفيس بوك : قصص وروايات بقلم فاتي (zahra dahmani) ** اقتباس** ....كانت تقبع في زنزانتها وحيدة كما إعتادت....تفكر في ماسيؤول إليه أمرها ....تعلم أن ذلك الشمس لن يتركها في حالها .....خصوصا بعد أن إطلعت على خلفية عائلته .....عليها الآن أن لاتضعف له فليقم بما يشاء فهي غير ملامة عن ماحدث في الماضي ولن يأتي هو ليحاسبها عنه ...همست لنفسها معاتبة (رويدا أمك رحمها الله لم تفعل شيء تذكري ذلك جيدا فلا تكوني أنت والزمن عليها ) لترفع عيناها إلى سقف ذلك المكان وكأنها تستنجد الرحمة فهي لم تشعر بهذا الذي تشعر به قبلا ولم تحس بالواقف مع الشرطي يتأمل فيها قبل أن تسمع الباب يفتح ليدخل هو قائلا (لا أضن أنك ستجدين الرحمة يا إبنة شامه فلا تطلبيها ) توجهت إلى السرير الذي يوجد بأحد زوايا لتجلس بهدوء رادة عليه كلامه (ولن تجدها أنت أيضا ياإبن أبيك ) مجرد ذكره بأبيه ثار بركانه ليتقدم منها بسرعة ولكنه تراجع ليحاول الإمساك عن الفتك بها وليهدر (لا تجعليني أتهور عليك فأنت لم تعرفي من هو شمس )