طفلة بين قيود شيطان
  • Reads 55
  • Votes 5
  • Parts 2
  • Reads 55
  • Votes 5
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 12, 2022
Bts: فرقة من كوريا الجنوبية وتعتبر اشهر فرقة في العالم حيث عرفت بفن الكيبوب
تالين:طفلة في ال16 عشر من عمرها تقطن في كوريا لكنها فتاة عربية.....سنعرف كيف ذهبت إلى كوريا في الرواية 
سانغ وو: صديق تالين تعرفن عليه قبل مجيءها لكوريا
جونغكوك/تايهيونغ/نامجون/جيهوب/جين/يونغي/جيمن:اعضاء بتس 
اما البطل فهو جونغكوك
All Rights Reserved
Sign up to add طفلة بين قيود شيطان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
29 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أنا وأسمري  cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
بيت امي هيله 🍃 cover
الاربعيني cover

شيء من رصيف الدم

49 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام