هــيَ ذيّ عــاريـهُ الـصَــوتُ تَكــسـو كَلِــماتِ الـلقـاء بالـتردد بَــيــنَ نَضَراتُــه الهائِــجـه نَــحَوهــا. انـهُ يُلبــس ابٕتســامتُـه مُـعـطَـفـاً للـصـمـتِ. اَيَــنتهـي الحُــب عِندمٓــا نَـبدَأُ بالّضِحكٖ مـטּٕ الأَشِــياءِ التــي بَكــينّا بِـسـببـُها يَوماً .؟ نَـضـَرتُ للصَـغيـره المُطـابِــقه لِــوَجْه امـهـا بّمـلامِحُــها المـَلائـكـيه. تَحــَدثتّ بِــصوتُــهـا الرَخـيـمّ الــذي يُهَــدد مَســامـعـي بالـخُمــوُل. _ ݪا تَفــعــلـهُـا اَرجُــوكً. قاَلــتُ بِــخَــوفً واَضــحٓ لِمَــسـاَمِعــيّ وكــأَنـيْ ســأَســحبُ طَــوقِ نَــجــاتُــهـا. _ خُــذُهــاَ.