يونقي يريد تنفيذ وصية الطبيب إيقور، أباه الذي لم يشاركه في الدم .. لن يكون الأمر سهلاً على الإطلاق، وليس فقط لأنه يتعرض للنبذ أو للكره حيثما يستدير .. لكن تلك العينين، أو تلك المشاعر التي تبثهما فيه، ذلك اللون الأحمر الصاخب الذي ينفجر في داخله... كل هذه الأشياء صعبة الفهم للغاية ومعقدة بالنسبة إليه، لكنها تستحق، هذا ما أدركه يونقي في كل لحظة مريرة عاشها . - جميع الحقوق تعود لي، هذه رواية أصيلة خالية من الإقتباس في السرد والفكر . وتعود حقوق الغلاف ل@ntym098Tutti i diritti riservati