Bed Arts| JK
  • Reads 422,687
  • Votes 25,246
  • Parts 20
  • Reads 422,687
  • Votes 25,246
  • Parts 20
Complete, First published Jan 14, 2022
Mature
وأقسِم أنِّي ما ذُقت سُلافَ ترفٍ كالَّذي أغترِفُه مِن عناقيدِك في مواسِم السِّنة، ومَا راوَدني الكَلفُ حتَّى خصفتُ جسدَكِ عليَّ، ومِن نبضِك نسَجتُ لحَواسِي ثوبَ نشوَة وثيرًا كالإستبرَق!

-Jungkook Jeon.
-Larisa Baskin.

Russia, 2021.

خُلِقت بتاريخ: 14 - 01 - 2021
All Rights Reserved
Sign up to add Bed Arts| JK to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الــحـمراء by MogaDiab
14 parts Ongoing Mature
مرحبا أزاكيا م..من أنت..؟ أستطيع شم خوفك . أُركضي أزاكيا ، أُركضي بقدر ماتستطيعين وبقدر ماتحتمل أنفاسك" أكثر مايقتل الذئب هو إنتزاع أنيابه" أتدعين أن ينقذك إلهك في أرض ملعونه ." أخبرتك أزاكيا لقد أخبرتك أن وحوش الخارج أشد فتكا من وحوش الداخل " إنها الحــمـراء" هناك قول مأثور يقول "أن الشيطان هو تلميذ المرأة ، أما الرجل فهو تلميذ للشيطان" حان وقتي للإستيقاظ" الهدوء دائما علامة تُنذر علي الخطر " بينما كنت تظن أنني إنتهيت ، كنت أُهيئ خطواتي للسير فوق جثتك" ............................. جونغكوك هو أحد حكام ممالك البعد السادس ، تختفي رفيقته في ظروف غامضة ، لتظهر بعد مئتي عام بشرية بداخلها طاقه مجهولة يعتقد أنها تشكل تهديدا حقيقيا ، ليبدأ بمراقبتها ، ومن ثم خطفها لعالمه ليعلم السر ورائها .............................. *أزاكيا بيرناردو زاهيل *جونغكوك رافيل ديميرا *يولاندا أرسني يانيس "ممنوع نشر رواياتي منع قاطع في أي مكان أخر بدون الرجوع لي" الرواية بالكامل من تأليفي ومن خيالي الخاص وان كان هناك بعض التشابة بينها وبين عمل أخر فهو من محض الصدفة لا أحلل بأخذ عملي وتغيير إسمه
You may also like
Slide 1 of 10
الـوٓرِيـث || 𝐌.𝐘 cover
Mono no Aware ||VK|| cover
بين الحلبة والمختبر cover
لِماذَا تَركْتَنِي cover
الــحـمراء cover
𝐘𝐎𝐔 𝐁𝐄𝐋𝐎𝐍𝐆 𝐓𝐎 𝐌𝐄 cover
الوعد...The promise cover
تـَــائِـهَـة||JJK cover
𝐃𝐀𝐘𝐋𝐈𝐆𝐇𝐓 cover
لأجلك  cover

الـوٓرِيـث || 𝐌.𝐘

16 parts Ongoing

هَا أَنَا ذِي أقِفُ عَلَى عَتَبَةِ قَدَرٍ مَجهُول، وَأُزَفُّ إلَى رجُلٍ لَا أعرِفُه، لَا أعلَمُ شَيئًا عَن مَلَامِحِه، وَلاَ عَن مَا يُخفِيهِ قَلبُه. تُرَى، هَل سَيَكُونُ مُرعِبًا كَما يُخَيّلُ لِي؟ أم لَعَلَ اللُّطفَ يَنسَابُ مِن عَينَيه؟ أَم هَل سَيَكُونُ جَمُوحًا لَا يَحُدُّه شَيء؟ حِينَ التَقَيتهُ أَخِيراً... بَدا لِي بَعِيدَ المَنَال... بَارِداً حَدَّ التَّجَاهُل، بَل وَمُخِيفًا حَتّى! كانَتِ المَسافَةُ بَينَنَا هُوَّةً لَا تُردَم، وَظَنَنتُ أنّي أمَامَ قَدَرٍ لَم وَلَن يَبتَسِمَ لِي. لَكِن، أكَانَ ظَنِّي فِي مَحَلِّه؟ رُبَّمَا أخطَأتُ التَّقدِير، بَل وَأخطَأتُ إلَى حَدٍّ بَعِيد. فَـفِـي هَـذِهِ الـمَـسَـافَـةِ الـشَّـاسِعَـة، اكتَشَفتُ أنِّـي، وَدُونَ أن أُدرِكَ كَيفَ أَو مَتى... قَد وَقَعتُ فِي حُبِّه...