مَاذَا لوّ أَحَبَكِ شَاعِر و كُنّتِ قَصِيّدتهُ أحببتكِ بِرُغْم لَدِي الّكَثِير مِنْ الّقِصَائِدْ وَلَكْنّ أَنْتِ أَعْمَقّ مِنْ أَنّ تَكْونِ قَصِيدَة عَادِية يَا قَصِيّدَتِيِ. -مِنْ الّشَاعِرْ لِقَصِيّدَتِه الَّمُحَبَـبَة- -هِيّونْجِيّنْ -مِيّرْڤِيْلْAll Rights Reserved