أحبيني ♡♥ يا أجمل إمرأة في الدنيا
  • Reads 16,193
  • Votes 524
  • Parts 11
  • Reads 16,193
  • Votes 524
  • Parts 11
Ongoing, First published Jan 03, 2015
لم أصدق عيناي عندما رأيتها بعد كل هذه الفترة،، لم تتغير مشاعري اتجاهها، .... لا تزال كما هي لم تتغير نفس الطيبة نفس البرائة نفس الضحكة .... ياسمين حبيبتي اعذريني لا يمكنني إذائك، لا يمكنني الإقتراب منكي أكثر، لا يمكنني إدخالك عالمي... ،، كما لا يمكنني رئيتك مع أحد غيري لا يمكنني، لا أستطيع التحمل. إن لم تكوني لي فلن تكوني لغيري. أبدا ! 




مستوحات من أحداث قصة حقيقية ،، اتمنى ان تعجبكم اول قصة أكتبها تسعدني متابعتكم ♥
All Rights Reserved
Sign up to add أحبيني ♡♥ يا أجمل إمرأة في الدنيا to your library and receive updates
or
#110amour
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
سر بين السطور  cover
وهج الدمار cover
الموروث نصل حاد cover
العاصفة cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."