«وكَـانَت تنظُر مِن خلف نَافذتهَا وكُلمَـا نظرتُ أَنَـا إِبتعـدَت هِي و هَـربَت لَا تَعلـم أنِـي كُنت مِن نظـرَاتهَا أُشفَـي» -عِندمَا تَقَع آلَيا بِحُب شَخص نِهايَته المَوت فَماذَا سَوفَ تَفعَل؟. «سَوفَ أفَعل المُستَحيِل لِكي تَبقَي بِجَانِبِي فَـ أروَحنَا مُترابِطة بِرابِط الحُب».All Rights Reserved