مَاذا عَن تِلكَ الفَتاة الصَغِيرة التَي وَعَدَت نَفسَها أنهَا لن تَقَع فِي الحُبِ؟ وَلَكِن مَا ذَنبُهَا إن أربكَتَها عَينَياك مَا ذَنبها، مَا ذَنبُ قَلَبها الذِي أصْبحَ لَا يَرقُص فرَحاً الا عَلَىٰ الحَانِكَ!، مَاذنبُ عَينَاها التِي أصبَحَت لَا تَرغَب فِي تَأمُلِ غَيرك! مَا ذَنبُ مَشاعِرها إنّ أصبَحَت تُفرِطُ في حُبكَ وأين الافرَاط؟ فَأنت تَستَحِقُ كُل ذَرَةِ حُبٍ كُل شَئٰ حَول الهُوَس والعَشِقُ قٌد مَرِت بِهُ بَطَلتًنا مَارلِينُ. _حَبيِباتَايِAll Rights Reserved
1 part