تدور بهم الحياه القاسيه لتقسو عَلى قلوبهم أكثر دون رحمه فلا تدري أن قلوبهم أرتوت حُزنًا مُنذ الصغر وأول بصيص أملٍ رأوه ليدعمهم كان أول أنهزامٍ لهم .
تدور قصتنا حول شخصين عانو كثيرًا ولاكن تجمع قلوبهم دقاتٍ رقيقه لتُغير مَجرى حياتهم وتبدأ رحلة عشقٍ مُتبادل من شخصٍ هادئ إلى درجة الجنون عان الكثير في حياتهِ لفتاه تصتنع المرح ولاكنها في الحقيقه عانت الكثير أيضًا لتجمعهم عدة أحداثٍ مُشوقه وَمُميزه تُغير حياتهم في رحله لطيفه بها الكثير من الجنون والمرح والحُزن والقسوه ألا وهي أول بصيصٍ لنا مشوه ( جنة الصقر )
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟