Story cover for استيقظت كأم ملاكي by Evaline2Ness
استيقظت كأم ملاكي
  • WpView
    Reads 16,083
  • WpVote
    Votes 1,148
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 16,083
  • WpVote
    Votes 1,148
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jan 19, 2022
استيقظت بصداع حاد، لم أستطع فتح عيناي أو التحرك.

سمعت صوت بكاء طفلة صغيرة بجانبي و شعرت بيدها تمسك يدي بشدة، صوتها كان أجشا، يبدو أنها بكت لفترة طويلة، شعرت بالأسف من أجلها لكن ربما يجدر بي أن أشعر بالمثل لأجل نفسي. 

وجدتني في فراش غير قادرة على الحركة إضافة إلى أن الطفلة بجانبي تبكي كما لو أني جثة، مهلا لحظة! هل توفيت  ؟ هل هذه جثتي؟ من هذه الفتاة؟ لا أعرف أي أطفال فلما تمسك يدي؟ 

" لا تقلقي إيلا ، أنا متأكد أن الدوقة ستكون بخير ، أعدك" دوى صوت طفل يبدو أكثر نضجا. 

" ماذا إن لم تستيقظ أمي؟ لقد مضى أسبوع بالفعل، لو أني أبليت أحسن لم تكن أمي لتشرب بسبب استياءها مني "

لما يناديها بهذا الاسم؟ ألم أعد في بلدي بعد الآن؟ هذا الاسم أجنبي لكنه مألوف نوعا ما 

كان لدي شعور سيء، حتى اندلع في داخلي ألم رهيب. 

توالت الذكريات عبر عقلي، تذكرت الآن، لقد تعرضت لحادث. 




رواية قصيرة ( عمل أصلي لي و ليس مترجم) 
كل الحقوق محفوظة
All Rights Reserved
Sign up to add استيقظت كأم ملاكي to your library and receive updates
or
#2إحياء
Content Guidelines
You may also like
I'M A MOODY🥀 by LAMIABOUABDALLAH6
5 parts Ongoing
★يُرجى قراءتها قبل دخول الفصول... فبعض الأرواح تُحكى بصمت قبل أن تُروى بالكلمات★ ''أنا لست طيبة، ولا بطلة ناعمة مثلهم... أنا المزاجية، التي خبأت ألم الماضي خلف ابتسامة ساخرة. هذه قصتي... إن كنت تملك قلبًا قويًا، تفضل واقرأ.'' 📖قبل دخول هل سامحت؟ ربما. هل نسيت؟ أبدًا. أنا لم أعد كما كنت.... لكن لا تتسرع بالحكم علي، فالذين عشو في النار...لايكون في الضوء بسهولة. > لن تكون لغيري ولن أكون لغيرها. اسمي... وجسدي... وقلبي... ملكٌ لها وحدها. لا أحد يخطو نحوها، لا أحد يقترب، لا أحد يجرؤ حتى على التفكير بها... لأني في تلك اللحظة، سأكون جحيمه الأول. لا تهزني امرأة، لا تثيرني نظرة، لا يسكنني أحد... سواها. كيارا ليست "حبًا". كيارا "قدر". قدرٌ لا أفرّ منه، ولا أبدّله، ولا أشاركه. إن ابتعدت، أزحف إليها. إن صمتت، أقرأها. وإن آذتني، أسامحها... لأن قلبها يعتذر بصمته. لا تحاول أن تكون مكانها. ولا تظن للحظة أني قابل للنسيان. قلبي مغلق منذ عرفتها، وروحي مُختومة باسمها، "ونهايتي... إن لم تكن معها، فهي لا تستحق أن تروى." " لا أعلم لماذا... لكن قلبي دائمًا يشعر أنه هناك... يراقبني من حيث لا أراه، يحرسني من حيث لا يصلني أحد." وكأن روحه... تربّت على ظهري حين أضعف. لا أراه، لكني أتنفس وجوده في كل خوف... وكأن العالم كلّه... اختصر في عينيه.
dark road  by ella__jk104
4 parts Ongoing
"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
𝐃𝐎𝐌𝐈𝐍𝐀𝐍𝐂𝐄  by alya_rivers
9 parts Ongoing
"حين تسلب منه الخيانة أغلى ما يملك، يتحول الجنرال جونغكوك إلى رجل بلا رحمة، متملك ومهووس بالسيطرة. بعد مقتل ابنته على يد زوجته الخائنة، يلتقي بفتاة تشبه ابنته تمامًا-بائعة ورد بسيطة تجهل أنها ستصبح جزءًا من لعبته المجنونة. يعقد معها صفقة غريبة، يجعلها ابنته قانونيًا، ليس لحاجته إليها، بل لأنه لم يكن مستعدًا لمواجهة عائلته بالحقيقة. لكن ما بدأ كاتفاق بارد يتحول إلى شيء آخر... تملّك، هوس، ورغبة تتجاوز حدود العقل. هل ستتمكن من الفرار، أم أنها ستهوي معه في هاوية العشق والجنون؟" إذن : - هل ستكسر القواعد أم ستصبح أسيرة قلبه المتوحش؟ . . . . . --- 🚫 ملاحظة هامة : جميع أحداث هذه الرواية وشخصياتها من تأليفي الخاص، وهي ثمرة خيالي وجهدي. لا أسمح أبدًا بنقلها أو اقتباسها أو إعادة نشرها بأي شكل كان، سواء جزئيًا أو كليًا، وفي أي منصة كانت. أرجو احترام حقوق الكاتب، فسرقة الأفكار والمحتوى تُعد انتهاكًا مؤلمًا لا يُغتفر. كل ما كُتب هنا نابع من خيالي، وأي تشابه بين روايتي وأي عمل آخر هو محض صدفة لا أكثر. لن أتساهل مع أي محاولة للسرقة الأدبية أو التعدي على هذا العمل. أكتب لأُعبّر، لأُبدع، ولأعيش معكم تفاصيل هذا العالم، لا لأرى كلماتي تُسرق دون إذن. فمن يقدّر الكلمة، سيحترم صاحبها. بقلم الكاتبة: alya_rivers ---
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار by sousouTAK12
15 parts Complete
الفصل: 149 فصل س: كيف تشعرين وأنت تنتقلين باعتبارك الابنة البيولوجية للبطل وزوجته السابقة التي ماتت صغيرة؟ أ: ليس سيئًا. لقد استيقظت أمي أخيرًا من حالة النشوة التي أصابتها بسبب الحب ونثرت رماد حفرة النار التي أشعلها والدي الحقير. انتقلت سو لي إلى رواية "قوس الفداء لأب حقير" باعتبارها الابنة المتوفاة قبل أوانها لزوجتها السابقة التي كانت تستخدمها كطعام للمدافع. لا يمكن لسو لي التي تتسم بالحماسة والتركيز على البقاء أن تشعر بالإحباط أكثر من هذا. 【عزيزتي الأم، يخطط الوغد وعشيقته لإيذاء ابنك وابنتك. من فضلك استيقظي الآن!】 لقد استيقظت الأم المهووسة بالحب أخيرًا، وتخلّصت من ميولها العاطفية وركزت على حياتها المهنية! 【إنه لأمر مؤسف للغاية. سيتم اختطاف أخي الأكبر المصرفي الاستثماري العبقري البالغ من العمر خمس سنوات قريبًا من قبل العشيقة وضربه حتى يصبح أحمقًا، حتى أنه سيتم قطع لسانه ...】 لقد قاوم الأخ الأكبر البالغ من العمر خمس سنوات الأمر بالدراسة الجادة والتدريب على الملاكمة التايلاندية وتنزيل تطبيق مكافحة الاحتيال. ومن الآن فصاعدًا، لن يتمكن أحد من خداعه للتحدث إلى الغرباء! 【مصير الأخ الثاني مأساوي أيضًا... كان مقدرًا له أن يكون عالمًا خارقًا، لكن أجداده السطحيين دمروا يديه! لقد أطعموه الر
You may also like
Slide 1 of 9
الأمان المسموم cover
I'M A MOODY🥀 cover
�الذاكره cover
dark road  cover
Remember me cover
رُكام cover
𝐃𝐎𝐌𝐈𝐍𝐀𝐍𝐂𝐄  cover
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار cover
عشقت صغيرتي  cover

الأمان المسموم

8 parts Ongoing

في كل بيتٍ نروي فيه الحكايات، ثمة زاوية مظلمة لا تروى، وثمة يدٌ ناعمة تخفي سُمّها خلف ابتسامةٍ مألوفة. هذه ليست قصة فتاةٍ قررت أن تنتقم، ولا حكاية مظلومٍ يبحث عن شفقة، بل اعترافٌ نُقش على جدار الروح، بدموعٍ جفّت قبل أن تُمسح، وبصوتٍ ظلّ صامتًا لسنوات... ثم انفجر. أنا التي كُنت أظن الأمان وجهًا للأهل، ثم اكتشفت أن الذئاب قد ترتدي ملامح الأحبّة. كل لحظة صمت... كل لمسة لم تُفهَم... كل نظرة مرت كأنها عادية - كانت جريمة مغلّفة بالاعتياد. هذه رواية طفلة واجهت الليل وحدها، تحملت صدمة العقل، وخوف الجسد، وبينما كانت العائلة تضحك... كانت الحقيقة تتعفن خلف الباب. إن كنت تظن أن الأمان يأتي فقط من القرب، فأعد النظر... فربما كان السمّ في القُرب، وكان النجاة في الشك. مرحبًا بك... في متاهة الأمان المسموم.