Story cover for استيقظت كأم ملاكي by Evaline2Ness
استيقظت كأم ملاكي
  • WpView
    Reads 16,453
  • WpVote
    Votes 1,188
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 16,453
  • WpVote
    Votes 1,188
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jan 19, 2022
استيقظت بصداع حاد، لم أستطع فتح عيناي أو التحرك.

سمعت صوت بكاء طفلة صغيرة بجانبي و شعرت بيدها تمسك يدي بشدة، صوتها كان أجشا، يبدو أنها بكت لفترة طويلة، شعرت بالأسف من أجلها لكن ربما يجدر بي أن أشعر بالمثل لأجل نفسي. 

وجدتني في فراش غير قادرة على الحركة إضافة إلى أن الطفلة بجانبي تبكي كما لو أني جثة، مهلا لحظة! هل توفيت  ؟ هل هذه جثتي؟ من هذه الفتاة؟ لا أعرف أي أطفال فلما تمسك يدي؟ 

" لا تقلقي إيلا ، أنا متأكد أن الدوقة ستكون بخير ، أعدك" دوى صوت طفل يبدو أكثر نضجا. 

" ماذا إن لم تستيقظ أمي؟ لقد مضى أسبوع بالفعل، لو أني أبليت أحسن لم تكن أمي لتشرب بسبب استياءها مني "

لما يناديها بهذا الاسم؟ ألم أعد في بلدي بعد الآن؟ هذا الاسم أجنبي لكنه مألوف نوعا ما 

كان لدي شعور سيء، حتى اندلع في داخلي ألم رهيب. 

توالت الذكريات عبر عقلي، تذكرت الآن، لقد تعرضت لحادث. 




رواية قصيرة ( عمل أصلي لي و ليس مترجم) 
كل الحقوق محفوظة
All Rights Reserved
Sign up to add استيقظت كأم ملاكي to your library and receive updates
or
#190لطف
Content Guidelines
You may also like
    بسببه! اصبحت مريضاً نفسياً مجنوناً!!! by MiraMira014
56 parts Complete
( الجزء الثاني في الحساب : لـــأجـــلـــهـــمـــا....؟ ســـأعـــيـــش!!!) الوصف في الفصل الأول لكن ...😎😎😎 مقتطف من الرواية انتشر دخان اسود نار حمراء جميلة تتراقص السنتها بوهج شرير ، وببطء ظهر ظلان اعرفهما جيدا اشير باجنحته المرعبة وقرونه الشيطانية وعيونه الدموية ، وردائه الاسود القديم الاسود من العصور الوسطى الذي يجره خلفه، يمسك في يده جمجمة بشرية مليئة بسائل كثيف احمر دارك بسكينه الفضي الحاد الذي امسكه في يده ذات القفز الجلدية الاسود ، وشعره الازرق السماوي وعينيه ذات اللون القرمزي الفاتن، وهالته السوداء الخطيرة المشؤومة وقف الاثنان في مواجهتي فقلت بابتسامة " اعتقد اننا على اعتاب كارثة اخرى ". قال دارك ببرود " اليس ذلك واضحا ؟!". ضحك آشير بخبث واضاف بمرح " نحن بجوارك جيون لا تقلق ". أومأت بهدوء وابتسمت بثقة فبغض النظر عن الجحيم الذي ساعيشه بغض النظر عن الألم الذي سيصيبني طالما هما برفقتي فأنا واثق من اني ساخرج منه حيا
كبرت قبل وقتي by janaamir14
13 parts Complete
كبرت قبل ما يكون عندي فرصة أعيش طفولتي. ما بين بيتين، ووشين، وقلب بينقسم كل يوم... لقيت نفسي شايلة شنطة مش بس فيها هدومي، لكن فيها خوف، وذنب، وأسئلة ملهاش إجابة. يوم مع بابا، يوم مع ماما... وكل واحد شايف نفسه صح، وكل واحد شايف التاني غلط. وأنا في النص... بحاول أكون كويسة، بحاول أحافظ على صورهم جوا قلبي، من غير ما أتكسّر أنا كمان. ماما اختارت تسيب حياة ماكنتش عادلة، وبابا اختار يفضل يسيطر حتى وهو بعيد. والمجتمع؟ شاف في طلاقهم فضيحة، وفي دموعي فرصة للحكم، وفي تعبي مادة للشماتة. لكن اللي ما حدّش كان شايفه، إني كنت بوقع كتير... بس بقوم كل مرة. إني رغم البُعد، ورغم القسوة، ورغم الأيام اللي كنت بشوفهم فيها بالشهور، نجحت. مش بس في الدراسة... لكن نجحت إني أكون إنسانة لسه قادرة تحب، تفهم، وتسامح. واللي كانوا مستنيين سقوطي... شافوني واقفة. واللي قالوا "أكيد هتتدمّر"، شافوني بكبر. دي مش رواية عن الطلاق... دي رواية عن اللي بيحصل بعده، لما بنت تقرر ما تكونش ضحية، حتى وهي شايلة كل الوجع.
dark road  by ella__jk104
4 parts Ongoing
"لا تصدق القصص التي تبدأ بالحب وتنتهي بالسعادة... فقصتي بدأت بالهروب وانتهت في قبر شخص عزيز. في لحظة غير متوقعة، تلاقت الأرواح، وبدأت قصة حبهما لكن...😔 "لم أعلم أن نهايتي ستبدأ بلحظة الهروب من السيارة... ولا أن قلبي سيتعلق برجل لن يعيش معي في النهاية." كل ما تذكرته حينها هو صوته وهو يهمس لي: أحبك ... قبل أن يخترق الرصاص صدره أمام عيني." كنت أظن أنني ولدت فقط لأتألم... حتى التقيت به. لكنه لم يكن لي إلى الأبد." ركضت حافية وسط الغابة، والدموع تحرق وجهي... لم أعد أعرف من أنا، ولا من الذي يمكنني الوثوق به. المطر يروي الأرض العطشى، فإن البكاء يروي الروح المكلومة الفقد أو ربما قسوة الظروف، تركت في قلبها ندوباً ظاهرة. لكن روح ايلا رفضت بشدة أن تستسلم لليأس. في اعماقها ، بقيت جذوة صغيرة من الأمل تشتاق بشدة للضوء والدفء ومع مرور السنوات، بدأت إيلا رحلتها الشاقة نحو ترميم ذاتها ، رحلة استكشاف للقوة الكامنة بداخلها وقدرتها على تجاوز الالم. ام يكون تحول سهلاً، بل تخيلته للحظات ضعف وانتكاس ، لكن... في كل مرة كانت إيلا تستمد العزيمة من إصرارها على غد مختلف شيئاً فشيئاً، بدأت الالوان الزاهية تتسلل إلى حياتها، لتحل محل الرمادي تدريجياً . اكتشفت إيلا معنى الفرح في أبسط الاشياء، ربما ... الهروب من قسوة ال
من أجل أبنائنا  by omeryam6
34 parts Complete
رواية تدور حول قصة أب مجروح عاطفياً بعد وفاة زوجته و حب حياته و أم قوية تتحدى مصاعب الحياة من أجل ابنتها ليلتقيا بالصدفة و يكتب القدر لهما حياة جديدة ... مقتطف: "دخلت الغرفة فوجدت ما كنت أتمنى أن لا أراه أبدا، زوجي، حب حياتي و أب طفلتي مع امرأة أخرى و الأسوء من ذلك في غرفتنا و منزلنا. وقفت مصدومة و عندما رآني تفاجأ نطق باسمي من قوة صدمته التي لا يمكن مقارنتها بقوة صدمتي و الألم التي أحسست به في قلبي و كأنه طعن بسكين، كان يحاول أن يقول شيئا لكنني رفعت يدي لأقاطعه وقلت : " آسفة لم أكن أعلم أنني سأقطع شيئا في غاية الأهمية ، يمكنكما أن تكملا أينما توقفتما أنا سأذهب" قلت جملتي و أنا أحاول أن أمنع دموعي من السقوط و جعل صوتي متزنا بقدر الإمكان ، أغلقت الباب ورائي و توجهت إلى غرفة ابنتي ، حملتها و توجهت إلى سيارتي، قدت سيارتي لا أعرف إلى أين سأذهب، المكان الوحيد الذي خطر على بالي هو منزل أبي ، وصلت عنده ، لم أبكي و لم أحكي له ما وقع بعد لكي لا أقلقه..." أتمنى أن تعجبكم الرواية لن تكون طويلة جدا لكوني لا أحب تمطيط الأحداث الرواية من كتابتي الخاصةو أي تشابه مع رواية أخرى فهو بمحض الصدفة الغلاف من تصميم : فريق تفرد التقييم : #1 في "أم" #1 في " أب " #1 في "زواج" #2 في "خيانة "
Remember me by MA_DELINE0
37 parts Complete
أجلس في تلك الغرفة وحدي، جسدي يؤلمني من شدة الضرب الذي تعرضت له... كنت غارقًا في أفكاري، ولكن انقطع انتباهي صوت بكاء طفل صغير. كنت متفاجئا. لكني تجاهلت الأمر، بلتأكيد سيهتمون بالأمر، لكن الصوت لم يتوقف ومضى لفترة طويلة. وقفت على قدمي بصعوبة لأخرج من الغرفة، لكنها لم تكن كالغرفة على الإطلاق! بدأت بتتبع مصدر الصوت. كان قريبًا حتى توجهت إلى باب المنزل. كان الجميع نائمين. استغربت لماذا الصوت يأتي من الخارج؟! فتحت باب المنزل لأتفاجأ بوجود صندوق مفتوح من الأعلى. اقتربت منه ووقعت عيني على ذلك الجسد الصغير. هل البشر لا يرحمون إلى هذه الدرجة بحيث يتركون طفلاً يبدو عمره بضعة أشهر فقط في الخارج بمفرده؟! زادت كراهيتي للبشر في تلك اللحظة. اقتربت من الطفل لأمسكه بين يدي. هدأ بعد أن حملته ونظر إلي بعينيه الواسعتين السوادء كظلمة الليل. بشرته البيضاء ورموشه الكثيفة كانت ملامح فتاة نظرت إلي ببراءة وخطوط من الدموع مرسومة على وجنتيها المحمرتين. قربت يدي لأمسح تلك القطرات. أمسكت بإصبعي وبدأت تضحك بطريقة طفولية لأبتسم معها بلهفة... كانت كل ملاك بملامحها البريئة. لأهمس. ; أن لم يحتويك العالم سأحتويك انا يا صغيرة ..
إدماني ⇣ by sez_elf
17 parts Complete
اغلقت كتابا اخر بعد ان اكملت روايتها الثاني لهذا اليوم....فهي من عشاق قراءه الروايات....رفعت نظرها الى السماء لتقول بعد ان تنهدت بملل... باولا.روايه اخرى والبطل رومانسي وحنون وطيب ويحبها بل يقدس الارض الذي تمشي عليها...لما لا اعيش مثلهم حقا مللت اريد ان يحصل شيئا في حياتي ان يحبني احدهم بجنون بصدق برومانسيه بحنان ويعاملني كأنني اخر فتاه على الارض ويحافظ عليها لما يحدث هذا في الروايات فقط....نهضت وارجعت الكتاب الى الرف الذي يحتوي على كل الكتب التي يسعها خيالك ....لتسمع صوت والدتها وهي تناديها بجملتها المعتاده...ياشكسبير زمانك هيا انزلي لقد وصل البيتزا ........هي لا تعلم اي شيء لا تعلم هناك من يعشقها لكن ليس كما تتمنى يعشقها بطريقته الخاصه بجنونه بقساوته ببرودته بتملكه حد الموت.....كانت قد أسات الظن بالحب عندما اعتقدت ان الحب هو رمانسيه وحنان وطيبه...فهناك من يعشقها لكن عكس ما كانت تتمنى او ترجو ...عشقه لها قاتل ومر وسم ⭕️فكره الروايه واحداثها كلللها تابعه اللي وتعبت فيها ... ماانصح اي سرقة او تشابه احداث لان ممكن يعرضك للمشكلة ..مااسمح ولا انطي موافقتي انو تنتشر روايتي بمكان ثاني ..واذا شفتوها بغير مكان ف اتمنى تبلغوني وتخبروني ♥️
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
ملحمة الحب والأنتقام  by user58815910
12 parts Complete
بعينين هلعتين راقبت الباب يُفتح ويطل من وراءه مالك، فأجفلت وإنتفضت واقفة برعدة أقشعر لها بدنها، وهي تراه يغلق الباب، فلاذت به قائلة بلهفة: _يحيى أخويا فين؟! وكررت سؤالها عدت مرات، عندما لم تتلقَّ ردًا، بينما أطرق مالك برأسه، وفي عينيه لمعة دمع حزينة، فصاحت فرحة هائجة: _يحيى فين يا مالك عملت فيه إيه؟ وسكتت لهنيهة، ثم أردفت تقول بصوت ميت: _حصل له إيه؟ فأجابها مالك بكلمة واحدة مميتة، وهو يرفع عينيه إلى عينيها: _مات. وتراجعت فرحة وقد اتسعت أعينها حتى بلغتا الذروة، وهزت رأسها نفيًا بعدم تصديق، ثم ضحكت قائلة والدموع تهوى هويًا على وجهها: _مين إللي مات؟ وتلاشت ضحكتها، ثم هتفت بجنون: _يحيى مستحيل يموت ده تقتل أيوة أنت قتلته، قتلت أخويا حبيبي، اللي ضحى بسعادته وحياته عشاني وعشان حمايتي. ثم سكتت ونظرت إليه بعينين خاويتين، وقالت بعذابٍ واصب: _ودلوقتي مين هيحميني منك؟ ولم ينبس مالك، كانت كلماتها كفيلة لكي تصيبه بالخرص، رغم ضجيج قلبه الذي ينبض بالألم. لم ينتبه مالك إلى فرحة التي أندفعت داخل المطبخ، ولم تلبث أن خرجت راكضة وفي يدها سكينًا، وقبل أن يستوعب أو تبدر منه اي بادرة، كانت فرحة تهوى بالسكينة على صدره. موعدنا يوم الجمعة الساعة السابعة مساءً بإذن الله تعالى مع اولى حلقات رواية (ملحمة الحب وا
You may also like
Slide 1 of 9
    بسببه! اصبحت مريضاً نفسياً مجنوناً!!! cover
كبرت قبل وقتي cover
dark road  cover
من أجل أبنائنا  cover
Remember me cover
إدماني ⇣ cover
رُكام cover
عشقت صغيرتي  cover
ملحمة الحب والأنتقام  cover

بسببه! اصبحت مريضاً نفسياً مجنوناً!!!

56 parts Complete

( الجزء الثاني في الحساب : لـــأجـــلـــهـــمـــا....؟ ســـأعـــيـــش!!!) الوصف في الفصل الأول لكن ...😎😎😎 مقتطف من الرواية انتشر دخان اسود نار حمراء جميلة تتراقص السنتها بوهج شرير ، وببطء ظهر ظلان اعرفهما جيدا اشير باجنحته المرعبة وقرونه الشيطانية وعيونه الدموية ، وردائه الاسود القديم الاسود من العصور الوسطى الذي يجره خلفه، يمسك في يده جمجمة بشرية مليئة بسائل كثيف احمر دارك بسكينه الفضي الحاد الذي امسكه في يده ذات القفز الجلدية الاسود ، وشعره الازرق السماوي وعينيه ذات اللون القرمزي الفاتن، وهالته السوداء الخطيرة المشؤومة وقف الاثنان في مواجهتي فقلت بابتسامة " اعتقد اننا على اعتاب كارثة اخرى ". قال دارك ببرود " اليس ذلك واضحا ؟!". ضحك آشير بخبث واضاف بمرح " نحن بجوارك جيون لا تقلق ". أومأت بهدوء وابتسمت بثقة فبغض النظر عن الجحيم الذي ساعيشه بغض النظر عن الألم الذي سيصيبني طالما هما برفقتي فأنا واثق من اني ساخرج منه حيا