گمرايت فهد
  • LECTURAS 14,702
  • Votos 525
  • Partes 12
  • LECTURAS 14,702
  • Votos 525
  • Partes 12
Continúa, Has publicado ene 20, 2022
آسـم آلقصـهہ‏‏: گمـرآيـت فهد 
للڪآتبهہ‏‏: Zozo_35
اغتصبني بڪل وحشيه اغتصبني واغتصب طفولتي ڪنت اصرخ بأعلا صوتي مكان يرد عليه... 🥺💔 ڪنت أتألم وفقدت الوعي. 

آشـآرڪ مـعڪم قصـتي آلجديـدهہ‏‏ قصـهہ‏‏ حقيقيـه لفتآه مـن آلمـوصـل تآبعوآ مـعي آحدآث قصـتهہ‏‏....
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir گمرايت فهد a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
حمائم تخشى الطيران  de FFATEMA__
12 Partes Continúa
كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
حمائم تخشى الطيران  cover
كل ما يخص بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
ذنوب على قيد الغفران cover
قصه هديل للكبار 🔞 cover
عشق الحور  cover
حلالي منذ يومكِ الاول . cover
نعيمي وجحيمها cover
صهباء الطنايا cover
سكريبتات سولييه نصار🦋✨ cover
القديمة تحلى  cover

حمائم تخشى الطيران

12 Partes Continúa

كان يا ما كان من سالف العصر والزمان أروي لكم حكاية المكان او اللامكان لشيـهانة تركت وكر الذئـاب فرت هاربة الى السَـعِير لتقـع في حُـجر الأَرقَـط لـم تسمع منـه سوى بعض الهَـرِيـر كتمت انفاسها المضطربة ، لمست شفاهها المتجردة ، حملت على ظهرها حـزن الافئدة وعلى اطراف اصابعها وقفـت والـى باب السَـعِير بكل سُـرعة أتجهت ليحدث فجأة ما لم يكن بالحسـبان وزَّمـخَـرَة الأَرقَـط أخترقـت حـاجز الآذان اوه! ياللتيه أيقـظت من كان في الـهُـجُود ليـنزل بها انواع الإضطهاد حتى ترمـي له حبـال الأمـان فيجرها نحو ابواب الطغيان هوَ وحش ثائر ليس أمام الحب بخاسر يأبي التراجع ، والى وسط السَعير هو لـبطلتنا قد رمى وأذا به على وجهه قد اُلقى فـهل يا تُـرى سيجد في سَـعِيرها الجنة ام الى الهلاك قـد ...؟ نادت من ارض السَعير قـد ماذا؟ ها هوَ للرب صلى وعلى الأرض نفسه القى سجد للذي خلقه ونيران الحقد أطفى حتى عاد بعدها طاهرً مُطهرا .. بقلمي#فاطمة_العبادي