رواية ذلك هو قدري بقلمي موني عادل
  • Reads 102,365
  • Votes 5,599
  • Parts 54
  • Reads 102,365
  • Votes 5,599
  • Parts 54
Complete, First published Jan 20, 2022
قدري كم أنت مؤلم ومؤجع ولكني مؤمن بأن بعض الخيبات والتقلبات لن تحرقني فأنا راضي بالقدر وتقلباته لأن ذلك هو قدري . 

رومانسي دراما


#مكتملة
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية ذلك هو قدري بقلمي موني عادل to your library and receive updates
or
#7اخوات
Content Guidelines
You may also like
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
13 parts Ongoing
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!
You may also like
Slide 1 of 10
أغلال الروح cover
المطارد  cover
ميراث الندم   الجزء الاول والجزء التاني نسائم الروح cover
لا حب بيننا (كامله) لـ خديجة السيد cover
لعلك تشتاق  فتعود cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
"وتبقى انهار الحب جاريه" الجزء الثانى من اكليل الحياة" cover
عطر سارة  cover
🔷قلبي ومفتاحه🔷 cover
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي cover

أغلال الروح

68 parts Ongoing

مقدمــــة جميعنا هناك ! خلف بوابات الألم حيث تتوارى أجساد و تُنتهك قلوب و تُغتصب أرواح قيدتها أغلال ! أما عن أغلال روحي ؛ دعني أخبرك أنها صُنعت من نيران الألم ولهيبها لم ولن يخمد إلى الأبد !!!