نےـور آلبےـدر
  • Membaca 17
  • Suara 2
  • Bagian 3
  • Membaca 17
  • Suara 2
  • Bagian 3
Sedang dalam proses, Awal publikasi Jan 21, 2022
كان هو البدر فاكانت هي نور حياته......
Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang
Daftar untuk menambahkan نےـور آلبےـدر ke perpustakaan Anda dan menerima pembaruan
atau
#218صبر
Panduan Muatan
anda mungkin juga menyukai
تُـــــراث �النــهروان  oleh zhrra_1110
23 Bagian Sedang dalam proses
رواية حقيقية : بــقلمي زهراء حيدر (مُقتطف صغير) شمرني فوكا كمت اصرخ وازحف بعيد عنه دفرني على راسي خلاني ارجع غصبا عليّ كمت ابجي واصرخ وامسح بالدم من الملابس جرني كومي يسحل بية ويصيح - اموووتج اذا صاارلة شي اموووتج بأبشع طريقة اخليج تتمنين الموووت وما تلكينه . يحجي مخنزر ويسحل بية من شعري واني اصرخ واكوم وارجع اوكع وهو يسحل بية نزلني الدرج سحل لطابق الثاني نزلني وفتح غرفه من الغرف فارغه حرفيًا حتى فراش مابيها شمرني بيها وحتى ضوة مابيها سد الباب ورا خلاني اصرخ من الخوف كمت ازحف واتلمس الكاع واصرخ - لاااااا لاااااا طلعووونيييي مناااااااا مو اني كتلته مووو انيييي . ضليت اصرخ وابجي بعلوا صوتي - طلعووووونيييي مناااااااا . ماسمعت اي صوت بعد صار المكان هدوء كمت ازحف واتلمس بالكاع خايفة ومرعوبة - يماما والله اخاف من الظلمه . شهكت ابجي واكتم صوتي بأيدي - ياارب مايموت يارب والله مادري شسويت مادريي شلوون تكتلينه ولجج شلوووون! كمت ابجي واضرب على راسي ورجلية من الخوف موقف لا يحسد عليّ حرت شسوي من الخوف اخر شي حضنت رجلية لصدري ونمت بمكاني على الكاع ارجف البرودة تصل واحس جسمي ثلج من البرودة ضليت حاطة راسي على الصبه مال الغرفه وحاضنه رجلية لصدري اريد ادفي روحي وعيوني تغمض وحدها من النعاس وبطني موت
anda mungkin juga menyukai
Slide 1 of 10
في قبــضة بزناز cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
المنجمة  cover
وانا اهيم فيك يا هيام السُلطان cover
الشيخَ شاجورَ cover
سكس  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
تُـــــراث النــهروان  cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover

في قبــضة بزناز

48 Bagian Sedang dalam proses

هي ديـك البـنت لي غتنتاقـل من حيـها الراقـي لحـي شـعبي و غتحـاول تأقلـم و ما غـادي يـطيح حظـها غيـر في الدرب الملـقب بـدرب الفـهد. هـو مشهور بين الدروبة الاخرى بجبـروتو و هيـبتو حد ما يـعصي كـلامو. و هي ديك البـنت الرقيقة لي تتخـاف من الريـح و مـع ذلك متسكتش علـى حقـها. فـشنو غيـطرا الى تـجمعو هاد الزوج هـادشي لي غنعـرفوه في روايـتنا "في قبضـة بـزناز"