𝐌𝐄 𝐁𝐄𝐅𝐎𝐑𝐄 𝐘𝐎𝐔
  • Reads 267,040
  • Votes 39
  • Parts 1
  • Reads 267,040
  • Votes 39
  • Parts 1
Complete, First published Jan 24, 2022
1 new part
الحب طريق مدبب وان اردت المشي فيه فعليك تحمل الالم بصمت والا مزق قلبك  

يخاف يجن يتحول الى وحش من فكرة أن يسرقها احدهم ، أنها له حياته وروحه جنته وجحيمه 

ليست أي فتاة انها روزابيل الفتاة التي أيقظت تلك الحجرة التي على ايسر صدره ..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add 𝐌𝐄 𝐁𝐄𝐅𝐎𝐑𝐄 𝐘𝐎𝐔 to your library and receive updates
or
#1darkness
Content Guidelines
You may also like
أدْمَنْتُ مَعْزُوفَةَ ٱَسِرِي ! by sousoundous
16 parts Ongoing
*أدْمَنتُ مَعزُوفَةَ آسِرِي* _مَاذا لوْ تزَوجتِ اخْطرْ رَجلْ مَافيَا فِي العَالَم وَ تَجيدِينه هوَ نفْسهْ حبُ طفُولَتك ؟ _هِي الآن ْ بنِصْف ذاكِرَة ، لاَ تتَذَكر شَيئَا مِن مَاضِيها ولا حَتَى هُوَ ، تعِيش معَ مَن يُسمُونه وَالدُهَا ، لَكنَها تَتفاجَأ بانَه قَرَر بَيعَها لأخْطَر رَجُل مَافِيا ، و قلْبهَا لاَ يزَال مُعلقْ بمعشُوقهَا الذِي غَادرَها ، فَكيفَ سَتصْبحْ حَيَاتهَا ؟ _هوَ ظَن انَها مَاتَت ، وَ قَد تغيَرتْ كل حَيَاته بعدَ هَذه الفَاجِعة و الفَاجعَة التِي بعدَها ، اصبَحَ مِن اقسَى وَ اخْطَر الرِجَال فِي العَالم ، نفذَ طلَب حِمَاية فتَاة مَا ، ليتَفاجَأ انَها نفْسُها هِي ، ظنَ انهَا تركَته بإرادَتها فَقررَ الانْتقامَ مِنهَا . _لمْ يعْلَما أن روحَ وَ حبَ كل طِفل فِيهما ستعُود لتسْطير عليهِما لكُي تشْعل نارَ الحُب التِي حَاولَ الجَميع اخمادَهَا ، _لمعْرفَة المزِيد من الاحدَاث و التفَاصِيل إقرَٱو الروَايَة ! _جاك _ايلا * الإهدَاءْ * "إلَى كُل من طَعَن ثقَتِي فِيه وَ ضَرَب مَحَبتِي لهُ عرْضَ الحَائطْ ، إلَى كُل منْ اعتَبَرتُه مَلجَأ أسرَارِي و صَدِيقَ لرُوحِي وَ خَاننِي ! إلَى كلِ النَاسْ الذِين كَسَروا قلْبِي وَ اشعرُونِي اني مجَرَد لاشَيْء ، إلَيكمُ هاتهِ الر
Demoni dei Medici | شياطين ميديتشي  by ItsEnAm
27 parts Ongoing
كانوا بالفعل شياطين،جميعهم كانت عقولهم تالفه و لا يوجد ما يمنعهم من فعل شئ حتى ذاك الشئ الذي يدق بانتظام داخل صدورهم،حتى اتى اليوم الذي تذمر ذاك الشئ من تجاهلهم له و قرر الخروج عن صمته و كانت تلك فقط البداية بداية لعنة هوسهم التي لن تنتهي بداية هوس شياطين ميديتشي كانوا يقفون في الساحة بطريقة مهيبة ولكلٍ منهم طريقته و جنونه الخاص الذي يجعل جميع من حولهم الان يرتجف رعبا و ينتظر القادم في صمت،الظلام يحيطهم من كل جهه بل كانوا هم الظلام نفسه،حتى و بدون سابق انذار دلفت كل فتاةٍ للساحة بخطواتٍ هادئة بطيئة و في كل خطوةٍ تخطوها كل فتاةٍ نحوهم كانت دقات كل منهم تزداد و الضوء يزداد من حولهم بطريقةٍ اغضبتهم و أثارت شياطينهم للانقضاض على تلك الفتيات والتخلص منهم و على الرغم من مقدرتهم على فعل ذلك الا أنه كان هناك شئٌ يمنعهم و كأنه يقيدهم باصفادٍ من حديد و لم يكن ذاك سوى قلبهم الذي تمرد عليهم و ذهب ليقف في صف فتاة كل منهم مانعهم من الابحار في ذاك الظلام الذي لا رجعة فيه،لكن يبدو ان هذا لم يكن بالامر الهيّن "اي تشابه بين روايتي و اي رواية اخرى فهو محض صدفة" #منة محمد
You may also like
Slide 1 of 10
أدْمَنْتُ مَعْزُوفَةَ ٱَسِرِي ! cover
روايات مافيا تستحق المتابعة  cover
 𝐵𝑙𝑎𝑐𝑘 𝑟𝑜𝑠𝑒 cover
Demoni dei Medici | شياطين ميديتشي  cover
ضد الأكتئاب cover
عشاق من المافيا cover
منزل العَرائس | Dollhouse® cover
The bottom Of Mania cover
Get Naked (Book ONE) cover
Sins || Z.M cover

أدْمَنْتُ مَعْزُوفَةَ ٱَسِرِي !

16 parts Ongoing

*أدْمَنتُ مَعزُوفَةَ آسِرِي* _مَاذا لوْ تزَوجتِ اخْطرْ رَجلْ مَافيَا فِي العَالَم وَ تَجيدِينه هوَ نفْسهْ حبُ طفُولَتك ؟ _هِي الآن ْ بنِصْف ذاكِرَة ، لاَ تتَذَكر شَيئَا مِن مَاضِيها ولا حَتَى هُوَ ، تعِيش معَ مَن يُسمُونه وَالدُهَا ، لَكنَها تَتفاجَأ بانَه قَرَر بَيعَها لأخْطَر رَجُل مَافِيا ، و قلْبهَا لاَ يزَال مُعلقْ بمعشُوقهَا الذِي غَادرَها ، فَكيفَ سَتصْبحْ حَيَاتهَا ؟ _هوَ ظَن انَها مَاتَت ، وَ قَد تغيَرتْ كل حَيَاته بعدَ هَذه الفَاجِعة و الفَاجعَة التِي بعدَها ، اصبَحَ مِن اقسَى وَ اخْطَر الرِجَال فِي العَالم ، نفذَ طلَب حِمَاية فتَاة مَا ، ليتَفاجَأ انَها نفْسُها هِي ، ظنَ انهَا تركَته بإرادَتها فَقررَ الانْتقامَ مِنهَا . _لمْ يعْلَما أن روحَ وَ حبَ كل طِفل فِيهما ستعُود لتسْطير عليهِما لكُي تشْعل نارَ الحُب التِي حَاولَ الجَميع اخمادَهَا ، _لمعْرفَة المزِيد من الاحدَاث و التفَاصِيل إقرَٱو الروَايَة ! _جاك _ايلا * الإهدَاءْ * "إلَى كُل من طَعَن ثقَتِي فِيه وَ ضَرَب مَحَبتِي لهُ عرْضَ الحَائطْ ، إلَى كُل منْ اعتَبَرتُه مَلجَأ أسرَارِي و صَدِيقَ لرُوحِي وَ خَاننِي ! إلَى كلِ النَاسْ الذِين كَسَروا قلْبِي وَ اشعرُونِي اني مجَرَد لاشَيْء ، إلَيكمُ هاتهِ الر