Story cover for FURTHER A PART by areupset
FURTHER A PART
  • WpView
    Reads 129,205
  • WpVote
    Votes 7,310
  • WpPart
    Parts 33
  • WpView
    Reads 129,205
  • WpVote
    Votes 7,310
  • WpPart
    Parts 33
Complete, First published Jan 25, 2022
Mature
" إنني من شدةِ الودِّ وودتَ أن الَحَدَ
بكَ ضمرتً و لي فؤادٍ إذ طالَ الوهِن بهِ 
هامَ فـ أدرُك رجوتكَ يا مُعذبي أردتُ لؤقياكَ
بـ حقِّ صبابةٍ لا تعذّلني و إقصِر تغنجُك
إني من شدةِ لظامِّ حُّبكَ أترمدُّ "

- هيونجين هيناتا .



omegavers | mpreg 



جميعُ الألقابِ / القصائد الغزليةِ 
تخصني لا أسمح - بـ الإقتباس 
دونَ أي أذنٍ مسبق
All Rights Reserved
Sign up to add FURTHER A PART to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
IGNITE ~ HYUNLIX  by harr_ri1
39 parts Complete
... فيلكس.. ملطخًا بالدماء ومحطمًا، شققت طريقي للخروج من الجحيم وأنا في الثانية عشرة من عمري. تركت جثة خلفي، وأخذت معي فقط الصدمة. أنا الآن في الثالثة والعشرين من عمري، وليس من المفاجئ أنني أطارد شوارع الجانب الخطأ من النهر، أسرق من أجل البقاء وتوفير الحياة للشخص الوحيد الذي اهتم لأمري. لكن سرقاتي المتقنة بدأت تجذب النوع الخاطئ من الاهتمام. مهددة بمهمة خطيرة تتمثل في التسلل إلى Sinro Enterprises، وهي شركة عسكرية خاصة بمليارات الدولارات، وجدت نفسي بسرعة تحت رحمة رئيسها التنفيذي القاسي والجميل. هوانغ هيونجين.. قول إنني منجذب إلى هذا الرجل هو تقليل من الشأن. إنه تجسيد الفتك ذاته. وعندما يكشف لي الحقيقة عن القرص الصلب الذي كنت مكلفًا بسرقته، أصبح في أشد الحاجة لأن يأخذني تحت جناحه. أريده. أريد أن أكون قويًا مثله. أريد أن أضع حدًا للمجرمين الذين هددوني ونشروا الشر في هذه المدينة. لكن الغوص في عمل المرتزقة عادة ما يستدعي الشياطين. وللأسف، شياطيني لن تُدفن بمجرد الرصاص. * الرواية ليست لي إنها لأحد الكُتاب انا فقط قمت بترجمتها مع تغيير الشخصيات الرئيسية..
You may also like
Slide 1 of 7
𝑷𝒆𝒂𝒄𝒆𝒇𝒖𝒍 𝑷𝒂𝒊𝒏 | ʜʏᴜɴɪɴ ✓ cover
ʙᴜᴢᴢᴄᴜᴛ ꜱᴇᴀꜱᴏɴ • ʜʏᴜɴʟɪx cover
sin permiso- HF cover
𝐁𝐋𝐀𝐌𝐄 || 𝐇𝐘𝐔𝐍𝐇𝐎 cover
مهوُوسُُ بِمضَاجعَتِي cover
" لِلأبـد؟، لِلأبـد " || Minsung . cover
IGNITE ~ HYUNLIX  cover

𝑷𝒆𝒂𝒄𝒆𝒇𝒖𝒍 𝑷𝒂𝒊𝒏 | ʜʏᴜɴɪɴ ✓

5 parts Complete

كان الألم يسكن قلبه، ليس صراخًا ولا نحيبًا، بل هدوءًا موجعًا، كغصة لا تزول، كجرح اعتاد صاحبه عليه حتى صار جزءًا منه. يغمض عينيه ويبتسم، كمن وجد عزاءه في وجعه. ربما لأنه كان الشيء الوحيد الذي لم يخذله أبدًا، الشيء الوحيد الذي تذكره قبل أن يتلاشى كل شيء. كانت تشبه العناق الأخير، ذلك النوع من الوداع الذي يؤلم بقدر ما يريح، لأنك تدرك، في أعماقك، أنها النهاية التي كنت تهرب منها، لكنها كانت تنتظرك بصبر. إلى أن أخذتك معها أخيراً. - ~ started: ' 04.04.25 ' ~ ended: ' 05.04.25 ' ♡