"انتِ ما تدرين شكد كَلبي يِحن الج و يَريدج بكل ثانيه تِمر عليه و بَكل نبضه اله " انفاسه على رِكبتها يَشتم عطرها الي كضه اسنين تعبه كلها خاطِر يَشمها .. إديه تلعب على خصرها و أصابعه تعرف شلون تِعزف على اوتار كَلبها .. رفع ايده اليَسره يتلمس فَكِها بأطارف اصابيعه و ابتسامته الي ضِد ركِبتها تثبتلها انه لحد الآن ما مصدك انها صارت اله،وحده. "ياسِر " صوت مِتخدر طِلع منها و ياريتها ساكته لأن صوتها ذَوبه و شلع كَلبه فوك ما هو مشلوع .. " عيون ياسر ، بَعد ياسر و طِوايفه بروح العِزيز لا تصيحين اسمي بهالنبره " انفاسه الي ع ركبتها اثناء حديثه وترتها اديها على صدره ف حاولت تِبعده شويه عنها " أكُلك مو لازم نِصلي اول شي؟ بعدين نَاكُل اني كُلش جِوعانه!" ما كِدر يمنع ضحكته لمن حجت هيج .. هو تذكر اول مقابله الهم و جانت هالكِلمه بدايتها .. " ابوسِج و بعدين نصلي و نسوي اي شي تردينه " ساومها و هالشي خلها تكعد حاوجبها " تِساومني ياسر! " " كَليبي هاي مو مُساومه هاي حقوقي! " نُشرت : 2022.22.5 لَازالت مُستمره. -ع كَولة ياسر حِقوقي..كُل الحقوق تعود لي لِكتابة هذه الروايه لا اسمح بالسرقه او الأقتباس مهما كانت الأسباب. اقرأ بأحترام للأبطال و الشخصيات و علق بِحب.All Rights Reserved
1 part