من سيكون منقذي
  • Reads 33
  • Votes 6
  • Parts 2
  • Reads 33
  • Votes 6
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 31, 2022
لقد مررت بمواقف جعلتني اتعثر ثم استقيم أنحني ثم أعتدل أنهار ثم أستقوى فأصبحت أعرف حدودي مع الحياة والناس متى أواجه ومتى أنسحب ومتى لا ألتفت أبدآ ، م̷ـــِْن سيكون منقذي قصة حقيقيه لفتاة عانت منذ الطفوله م̷ـــِْن سينقذها م̷ـــِْن اسرها
All Rights Reserved
Sign up to add من سيكون منقذي to your library and receive updates
or
#16بدايات
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
55 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
دمار ال كسار "الوارثين" cover
عشق الحور  cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
قدري الاسود cover
حان الوصال  cover
صهباء الطنايا cover
ليالي السلطان  cover
لإني عاقر  cover
آلـ غضب  cover
اسيرة مغتصب cover

دمار ال كسار "الوارثين"

34 parts Ongoing

ارثهم هو الغل عيشهم هو الحقد بحد ذاته جيل بعد جيل كره بعد كره احفاد مدمرين وابناء ضعفاء عشائر كبيرة يقودهم دمارهم اسرار خلف الابواب غرف موصدة مفاتيح مخبئة عن العيون غدر من الغريب ام القريب ؟ هل لحياهم وجود ام لقلوبهم نبض قصه عشق تبنى فوك الدمار هوس يخرج امام الجميع ليخيفهم حب بين الحليف والعدو خبائث الامور تحاك خلف الجدار وبين ضلمات الليل مخططات ومستقبل مجهول هل يضهر بعض النور بين ثنايا حياتهم ام لا ......