انتقام!؟
هي كانت كالزهرة تساقطت اوراقها ولم يتبقى منها سوى الاشواك ولكنها اقسمت على الانتقام
هو متملك مهوس مريض نفسي اسوىء رجل مافيا واخطرهم بالعالم
..
...
جيون جنغكوك
فيكتوريا برانتي
رقيق القلب..
هكذا يظنون حين يسمعون بأسمه، ولكن الحقيقه غير ذلك، لا يعرفون انه قد قلب معنى الأسم رأساً على عقب ليصبح قاسي القلب، سفاح، يقتل بدم بارد، ويحرق بتشفي وكأنه يتلذذ بعذاب ضحيته وهي تتلوى امامه صارخه طالبه الرحمه منه، ولكنه لا يصغي، هذا ما تربى عليه منذ بدأ الأمر، القسوه والجريمه، ليصبح لعنه تحل على كل من يقف امامه!!.
مجنونه هي، تحب الحياه، تعيش يومها ولا تفكر ماذا سيحدث يوم غد، يعشقها الجميع لمرحها وكلامها المعسول، برائتها محببه تجعل الناظر اليها يوله بها من اول نظره، بسيطه، ورقيقه، وفاتنه، تجلب السعاده والتفاؤل في اي وقت ومكان لتصبح ملهمه الجميع!!.
متناقضان كقطبي المغناطيس، سيجمعهم القدر صدفه ليزهر الحب بينهم، هو عشقها منذ ان وقعت عيناه عليها، وبذل قصاره جهده ليجعلها ملكاً له، فنال مراده في النهايه ووقعت في شباك عشقه، ضنت ان حياتها ستبدأ معه، ستكون اسعد مخلوقه وهي بين ذراعي حبيبها، ولكنها لا تعلم انه لعنه، لعنه ستقلب كيانها، لعنه ستصيبها ولن تستطيع الخلاص منها، لعنه ستقتل وتحرق من يحاول النظر لها بطرف عينه..
انها "لعنه أسيف"!!.
#لعنة أسيف