اومات هي مغادرة لافتح رساله التي اعطته لي " لقد اتيت بالوقتِ المناسب هيا اخرجي انا امام القصر علينا التحدث !' " بما يهذي هذا ؟ وضعتُ حجابي على رأسي لاخرج كان الوقتُ باكرا للغاية وحرس القصر لا وجود لهم خرجتُ من المنزل لاراه على بعدِ مسافةِ من القصر ينتظر حين راني اقترب لاتجه اليه ابتسم واقفا امامي ليقول : اذا اين ابنتكِ لما لم تحضريها ؟؟ سنغادر على الفور قلت باستغراب : مالذي تهذي به لا افهمك لما اتيت وما هذه الرسالة ؟؟ اعطيته الورقة ليقول بدهشة : انتِ من راسلتني من هاتفِ نور لقد اخبرتني انكِ تريدين ان تهربي يا ميس انتِ من راسلتني والورقة لم ارسلها انا كنتُ منصدمة لافكر بشرود هاتفُ نور فتحتُ عيناي بدهشة لاهمس : انه فخُ اذهب حالاً ! : زوجةُ آخي التفتُ لارى طارق صهيب بارق والسيد عدنان قال بغضب : اذا تلتقين بعشيقكِ بسريّة بغياب ابني وتخططين للهروبِ معه ايضا عدت برواية جديدة مختلفة عن سابق رواياتي اتمنى ان تنال الاعجابAll Rights Reserved