أُحِبه... أنا أُحِبُه بَلْ أَعشَقُه! مَاذا أفعْل بِهَذهِ المَشَاعِر الغَبية، وأنا مُجَردُ مُعجَبَة بَينَ آلافِ المُعجَبيِن بِه. مَاذا إذَّا إعتَرَفتُ لَهُ بحُبي؟ لا... لا... هوَ لَدَيهِ حَبيبةٌ بالفِعل و يُحبِها جداً. لَكنْ مَاذا لَوْ...؟ إِنَها مُجَرَدُ فَرَضية... ألنْ أرتَاحَ عَلى الأقْل؟ آلافُ الأسْألة تَجُوبُ في عَقْلي... ف هَل سيَنتَهِي بيْ المَطَافَ بِالتَنازُلِ عَن كرامتي
1 part