لكنه موسى ـ قيد التعديل ـ
17 parts Ongoing السُـؤال الأكـثـر تـفـكيـراً بِـه كَـيـف للإنـسـان أن يَـخـلِـق كِـذبـه ويـستـمِـر بِـها وينـظُر فـي عِـينـاكَ بِـابتِـسامـة عَـاشِـق ويُـخـبِـرك كَـم هـو مُـتـيـم بِـكِ وفـي الـنـهـايـة هـو كَـاذِب فـي كُـل حـرفاً؟
الـم يُـفـكِر فـي الصِـراعـات الـتـي قَـد اعـانـي مِـنـها!!
انـهُ جَـعل قَـلبي أشـلاء علـىٰ الأرضـية مِـن هَـول الصـدمـة الـتـي لـم اتـوقـعها مـنـه إطـلاقـاً!!
ولَكِـن اللعـنة عَلـي وعلـىٰ قَـلبي الـذي أحـبهُ، أننـي اعُـود لـهُ مـره اخـرىٰ دون الالتـفات لـما فـعـله بي .
تـبا لقـلبـي الـذي مـا زال يـُردد
لـكـنهُ مُـوسـىٰ يـختلـف عـنـهم جـمـيـعهم .