أسـتمر بالهـروب من بين السطور لا أعلم هل عليا الرجوع لمأواي ؟ أم أهرب للقياك ؟ ويصبح اللون رماديا في الخذلان بأن أجر من ساقي نحو الظلام وأنجرف من بين الكلمات حتي أصبح غير مرئي لباقي الثمانِ والعشرون حرفا..! قصة ذات فصول قصيرة هذة القصة داعمة للنساء بل وهي هدية للنساء جميعا بدئت في الثالث من فبراير وانتهت _____________Todos os Direitos Reservados