ما بين العالمين
  • Reads 483
  • Votes 23
  • Parts 6
  • Reads 483
  • Votes 23
  • Parts 6
Ongoing, First published Feb 03, 2022
المقدمة تتكلم القصة حول سبعة طلاب ثانوية يدرسون بطريقة عادية حتى أتى يوم توقفت سيارة أمامهم و سرقتهم وبعد أن وصلوا  لمقر المختطفين قابلهم شخص مقنع عرض عليهم العمل أو يقضي عليهم فقبلوا العمل وسألوه عن ماذا سيفعلون فاخبرهم انهم سيقتلون أشخاص معينين بتقاضي اجر مالية حسب خطورة الضحية. بعد ذلك أخذهم لمكتبه واعطاهم، لباس خاصة بالسفاحين و احضرهم لورشة الأسلحة ليختار كل منهم سلاحه و بعدها اعادهم لمكان الاختطاف و قبل نزولهم اخبرهم انهم سيتدربون على يد معلم شيخ يعيش في جبل بعيد
الشخصيات:
كيوكيتسكي وهو بطل القصة :
عمره 16
الطول 170
بجسم عادي
عيون زرقاء طويلة؛ أنف يتناسب مع ووجهه ابتسامة دائمة عليه شعر قصير بلون ازرق فاتح
هو شخصية مرحة و يحب المقالب؛ يكره الدراسة، يحب الرياضة وهو دائما بلباس رياضي و زلاجة؛؛ يلبس ساعة في يده اليسرى؛ يحب التفاح و العصير.
جه
جينرو وهو حامل أسلحة النينجا
هو شخص بارد يحب القتال بالشوريكن و الكوني و ذكي ويحمل في فخذيه سيفين قصيرين يشبهان الفرشاة يملك مسدس يطلق الحبال ويسمح له بالطيران و يحب ارتداء قناع لإخفاء وجهه
الطول 168
العمر16
يملك عضلات خفيفة
شعر اسود طويل قليلا#
عيون تبين انه جاد دائما
أنف يناسب جسمه
ندبة تحت عينيه لسكين فتح وجهه
يحب المطالعة و يسمع للموسيقى بالسماعات د
All Rights Reserved
Sign up to add ما بين العالمين to your library and receive updates
or
#8العالمين
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الراعب وصي الخاص cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
هوس الأشهم cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
الخياط cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
بين قيودي cover
خمار الضنى cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

104 parts Ongoing

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".