آدم: الأزرق. ✓
  • Reads 3,308
  • Votes 326
  • Parts 5
  • Reads 3,308
  • Votes 326
  • Parts 5
Complete, First published Feb 04, 2022
Mature
(مكتملة)
رؤس متراجمة وترانيم سلاسلٍ متهالكه، وعند بحيرة الموت بزغ عفريت الأصيلين...

______

* الكتاب الثاني من سلسلة المنجد.
*قصة قصيرة متصلة برواية السَلفَاتُور. 
*تم وضعها تحت تصنيف البالغين فقط لوجود 
بعض المشاهد الدموية التي لن تروق للبعض.

شكرا لقراءتها♥️
All Rights Reserved
Sign up to add آدم: الأزرق. ✓ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عقدة ﻛﺮﻳﺜﻴﺲ by __phaed
10 parts Ongoing
تذهبَ عازفةَ البيانو السابقةِ والتّائقة لِلانتحار كريثيس روزينفيلد إلى جنازة أحدِ أصدقائها لتقابل هناكَ منْ كانتْ تخشاهم وهم أصدقائها القدامى الذينَ أضحملت جميعَ حبالِ الوصالِ بينها وبينهم بسببِ أنها قامت بالانفصالِ عن خليلها السابقِ الذي كانَ ضمنِ دائرة أصدقائها. وبعدُ هذهِ الجنازةِ تستهلُ كريثيس بالولوجِ إلى عالمٍ مختلفٍ عن عالمها المعتادِ، عالمًا يجعلُ رعشاتٍ منْ الإثارةِ المتفجِّرة تَسري على سطحِ جلدها. وبينما كريثيس مبحرةً في المجهولِ معَ العالمِ الجديدِ الذي ولجت إليهِ ونزعَة نفسهَا لِلانتحار وهلاوس عقلهَا التِي تَحثهَا على الجُنون، يشرع ماضيها بالتداخلِ معَ حاضرها في حلقةٍ من الأحداثِ الغامضة التِي تدنس فَراغ أَيامِها وتفيض مِن صخب الأفكار فِي عقلهَا الهائج. ومعَ جميعِ معضلاتها الحاليةِ تجدُ فؤادها يعودُ للسجودِ أمامَ سطوةِ مشاعرها الخاطئةِ تجاهَ حبيبها السابقِ فيدل فاديميرسكي الذي هوَ الآنَ ليسَ سوى خريجِ سجونٍ يعملُ لدى رجل هوَ قطبُ منْ أقطابِ السياسةِ في سانت بطرسبرغ، شرعت كريثيس بنظرةٍ واحدةٍ منهُ تجدُ نفسها تنتقلُ إلى بُعدٍ ومكان آخر ليسَ به سوى عيناها وعيناهُ وَبحرًا مِن العَواطِفِ وَالمشاعِر الجيَّاشَة . " رُبّ حُب حبيبًا أَولِيا خَير مِن أَلف حُبٍ بعدِه
Protagonist | بطل الرواية by Yafamethyst
33 parts Ongoing Mature
لم أكن يومًا فتاةً تمتلك نظرة عادية ..لطالما آمنت بفكرة أن العالم أكبر مما نتخيل وأن داخل كل شخص فينا عالم آخر.. كأننا مجرات متحركة كل منا له قصة بشخصياتها و حبكتها الرومنسية أو التراجيدية ، كل واحد منا بطل روايته الخاصة. لكنني وحدي التي لم تكن بطلة القصة يوما.. كنت دائما ألعب دورا ثانويًا ،إلى أن إلتقيته ...بطل روايتي أغوستينو ميندوزا. مقتطف : " قد لا أكون رجلاً مثاليًا مثل الذين تقرأين عنهم ،لست رجلا يُنير لكِ عتمتكِ هيتايرا.. أنا رجل الأسود القاتم الذي سيحرق العالم من أجلك " 🔴 هذه الرواية من نسج خيالي ، جميع أسماء الشخصيات والشركات التي سأذكرها من مخيلتي وليست واقعية عدى ذلك كل المعلومات عن اللوحات ، الفن ،المتاحف والميثولوجيا و أي معلومة تخص إسبانيا بمدنها وتاريخها كلها معلومات حقيقية 🔴 لا يُسمح بإقتباس أو ترجمة رواياتي، أو إعادة نشرها، أو سرقتها، وأي شخص يقوم بفعل ذلك سيتم مقاضاته قانونياً.
أدراستيا by ADAMASnovels
6 parts Ongoing
«عندما تولدين كابنة للحب والحرب، أي جانب قد تختارينه لتصنعي تاريخكِ؟ سُمعَة الغاوية أم سُمعَة المجرم؟» أدريستّيا، التي ولدت بملعقة من الفضة في فمها، لم تكن كغيرها من أباطرة السماء الذهبيين. لم يكن إرثها تاجًا، بل سيفًا ودرعًا، لأنهم اختاروا لها أن تكون ميزان ثأرهم ومقصلة آثامهم. لكن خطيئة واحدة، كانت كفيلة بالإطاحة بها، لتنتقل من مرتبة السيف المفضل للسماء إلى دمية الخيوط، الوحيدةً والمعاقبة والمضغوطة، في مهمة ضد أقوى ممالك المخلوقات الخارقة. لأن اللايكن، لم يكونوا مجرد مستذئبين يحتاجون إلى الترويض، بل كانوا مفضلي المجلس الأعلى حتى قرروا تهديد اتفاقيات السلام الأرضية؛ وفي قفص الوحوش الضارية، كان عليها أن تصبح وحشًا لتُكفر عن ذنبها، وتنقذ أغلى ما عندها. بينما تتوغل في معركتها، بدأت تكتشف ببطء أن لكل خطيئة بداية، ولم تكن البداية عندها أو عند الجيل السابع من اللايكن... بل هم جميعا مجرد حلقة ضمن سلسلة طويلة خفية من بحر الخطايا المطموس خلف مجلس الطغاة الذي كرست حياتها من أجله. فما الذي ستفعله امرأة مُقيدة كانت يومًا الطفلة المعجزة التي اكتشفت أعظم خيانة عرفتها السماء؟ «لأنني وحش.» - أدريستيا. سلسلة هيبتا؛ الرواية الأولى. منتهية في: 2019/07/02.
You may also like
Slide 1 of 10
عقدة ﻛﺮﻳﺜﻴﺲ cover
كاراميل cover
Protagonist | بطل الرواية cover
خـفَـايـا|| الظّلال الدموية  cover
أدراستيا cover
روز. cover
silverado™ || أناملها الفضيهٓ cover
يُوكرَاثْيَا | ج�ُرُوح مِن فَوضَى المَاضِي cover
تراجيديا  cover
الهرب من ألفا الليكان cover

عقدة ﻛﺮﻳﺜﻴﺲ

10 parts Ongoing

تذهبَ عازفةَ البيانو السابقةِ والتّائقة لِلانتحار كريثيس روزينفيلد إلى جنازة أحدِ أصدقائها لتقابل هناكَ منْ كانتْ تخشاهم وهم أصدقائها القدامى الذينَ أضحملت جميعَ حبالِ الوصالِ بينها وبينهم بسببِ أنها قامت بالانفصالِ عن خليلها السابقِ الذي كانَ ضمنِ دائرة أصدقائها. وبعدُ هذهِ الجنازةِ تستهلُ كريثيس بالولوجِ إلى عالمٍ مختلفٍ عن عالمها المعتادِ، عالمًا يجعلُ رعشاتٍ منْ الإثارةِ المتفجِّرة تَسري على سطحِ جلدها. وبينما كريثيس مبحرةً في المجهولِ معَ العالمِ الجديدِ الذي ولجت إليهِ ونزعَة نفسهَا لِلانتحار وهلاوس عقلهَا التِي تَحثهَا على الجُنون، يشرع ماضيها بالتداخلِ معَ حاضرها في حلقةٍ من الأحداثِ الغامضة التِي تدنس فَراغ أَيامِها وتفيض مِن صخب الأفكار فِي عقلهَا الهائج. ومعَ جميعِ معضلاتها الحاليةِ تجدُ فؤادها يعودُ للسجودِ أمامَ سطوةِ مشاعرها الخاطئةِ تجاهَ حبيبها السابقِ فيدل فاديميرسكي الذي هوَ الآنَ ليسَ سوى خريجِ سجونٍ يعملُ لدى رجل هوَ قطبُ منْ أقطابِ السياسةِ في سانت بطرسبرغ، شرعت كريثيس بنظرةٍ واحدةٍ منهُ تجدُ نفسها تنتقلُ إلى بُعدٍ ومكان آخر ليسَ به سوى عيناها وعيناهُ وَبحرًا مِن العَواطِفِ وَالمشاعِر الجيَّاشَة . " رُبّ حُب حبيبًا أَولِيا خَير مِن أَلف حُبٍ بعدِه