Story cover for I love her with all my heart💖 by Jk-15552005
I love her with all my heart💖
  • WpView
    Reads 68
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 68
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Feb 07, 2022
Mature
بنت انطوائية لكنها لطيفة لكن كل من يرى حقيقتها سوف يحبها وبشدة💖😩
All Rights Reserved
Sign up to add I love her with all my heart💖 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد عمران  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
كريات الدم السمراء  cover
وادي الدهر  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover
خلخال الغجر  cover
الزقاق الغربي  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
عناد لـ رُوح cover

احفاد عمران

4 parts Complete

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد