قَد تظُن أنك على هامش الحياة بينما أنتَ شمس تُشرق بقلبِ شَخص ما ولأجلك يَبتسم .. ظهورها فجأة أمام عينيهِ بفستان زفاف في أحدى شوارع لندن المعتمة أصبح لا يسمع شيئاً ولا يَحس شيئاً الا عذاب قلبه الذي يموت ألماً لذيذاً.. زين بتردد " مـاذا .. تفعلين ؟!" قالت بأختناق وارتجاف " ساعدني أرجوك .. "