يقول: وأنا الذي كُنت اسخر من قصص الحب وحكايات العاشقين حتى ابتليتُ ف اصبحتُ بحال العاشقين رحيما ...لترد عليه : لو لم تكن بقدري لكونتك من انسجة عشقي، من حروفي التي تُكتب طِيلة حياتى في محاولة منها وصفك ..كُتب علينا الهوى فلنخضع لأمره ودعنا نأخذ صفحة لنا من بين صفحات اساطير الحب لندون عليها ولو جزء عما بداخلنا..❤All Rights Reserved