في ديجورِ عَيناي كَما أعتاد شَهدُكَ يُناديها .. لستُ أدري إن كُنتَ نَفسكَ رأيتَ عَذاب رحيلكَ فيها ضاقَ بي خناقُ بُعدِكَ حتى غابت أنفاسي عن وتينِ قلبي.. ثُمّ باتَ القلبُ مُتهالِكاً بالتَوقِ لِطَيف مَبسمِكَ يواسي الفؤادُ مَغيباً. "جيون انهُ الوَقت، أطلِقْ" "هَل تَسمَعُني؟" ' بُندُقِيَّتاهُ استَبَقَت سِلاحي وأصابَت روحي.. فـَ كيفَ لي من بَعدِ إطاحَتِهِ بي أُرديهِ قَتيلاً؟ '. - تُولِيبَانْ - 19.02.2022